بعد أيام على اندلاع الاحتجاجات في أمريكا ضد العنصرية، بعد مقتل الأمريكي جورج فرويد، شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرات جديدة هي الأخرى، احتجاجاً على مقتل شاب فرنسي "أسود" عام 2016.
وطالب المحتجون بمحاسبة قتلة آداما تراوري، الشاب ذي البشرة السوداء الذي لقي حتفه خلال التحقيقات التي أجرتها معه الشرطة الفرنسية عام 2016، وقد تأثرت هذه الاحتجاجات بما يجري في أمريكا.
حيث رفع المحتجون لافتات تدعو لنبذ العنصرية في العالم، وبينها عبارات مثل ("بلاك لايفز ماتر" بالإنكليزية: حياة السود ذات قيمة و"آي كانت بريث" بالإنكليزية: لا أستطيع التنفس و"العدالة لآداما).
https://twitter.com/leprogresrhone/status/1267875261208551425?s=20
اقرأ أيضاً :
net/2020/06/02/%d8%a8%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%8a%d8%af%d9%8a%d9%88-%d8%b4%d9%82%d9%8a%d9%82%d8%a9-%d9%82%d9%8a%d8%a7%d8%af%d9%8a-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b4%d9%8a-%d8%aa%d8%b8%d9%87%d8%b1-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d8%ad/">