حملة ” بادر لأجلهم” لتسليط الضوء على الوضع الطبي في سوريا
تعاني المناطق الغير حدودية من النقص الطبي الحاد في المشافي الميدانية كوضع حمص تقريبا لا حدود من الشمال كحلب وادلب واللاذقية ودير الزور والرقة ولا من الجنوب كالقنيطرة ودرعا وهذا الشيئ أدى الى:
1- صعوبة ادخال الكوادر الطبي
2- صعوبة بل استحالة ارسال مواد عينية للداخل الدمشقي.
3- صعوبة وصول مندوبي المنظمات الدولية والأهلية وهذا الشيئ سبب قلة في الدعم المادي والعيني.
ولهذه الاسباب قام ناشطون من دمشق تابعين للمكتب الطبي الموحد في دمشق والقلمون بحملة على صفحات التواصل الإجتماعي تحت عنوان ” بادر لأجلهم” تسلط الضوء على مأساة الوضع الطبي في سوريا , وأفادو بأن هدف هذه الحملة جمع التبرعات من خلال عدة فعاليات من عدة جهات مشاركة لتشغيل مراكز تكاد تتوقف عن العمل.
وهي نتاج عمل 9 جهات مشاركة , وبتنظيمٍ من فريق تطوعي يضم 50 شخصاً حول العالم , وبتنفيذٍ من مراكز طبية معتمدة لدى الحملة.
الهدف الرئيسي للحملة تسليط الضوء على معاناة القطاع الصحي في سوريا الذي يزداد سوءأً يوماً بعد يوم وهذه الحملة مترجمة ل 6 لغات عدا اللغة العربية (انكليزي – فرنسي – تركي – ماليزي – ايطالي – ياباني)
ومن خلال محادثة مراسل وكالة خطوة الإخبارية مع المنسق العام للحملة “أبو بكر الشامي” وضح عدة نقاط حول هذه الحملة:
“الهدف من هذه الحملة هو تسليط الضوء على الوضع الطبي بسوريا بشكل عام وبدمشق وريفها بشكل خاص وأيضا جمع تبرعات تهدف لرعاية 4 مشاريع تشغيلية وومشروعين تنمويين طبيين.
– المضمون
– الترويج من خلال نشر 10 آلاف بروشور للحملة بتركيا و70 ألف بروشور للحملة بماليزيا عليها باركورد الحملة.