بيتكوين: 113,436.71 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار سوريا

الكشف عن الشخصية التي تؤمّن المعدات الكيميائية للأسد وتدير شركاته في روسيا وأوروبا

الكشف عن الشخصية التي تؤمّن المعدات الكيميائية للأسد وتدير شركاته في روسيا وأوروبا: أخبار

شخصية تدير شركات النظام في روسيا و أوروبا

نشرت منظمة "غلوبال ويتنس"، يوم أمس الاثنين، تقريراً كشفت فيه عن وجود شبكة غسل أموال تدار في روسيا.تتخذ من شركات في موسكو واجهة لها، وتستغل ملاذات ضريبية آمنة في بريطانيا ودول أوروبية لتحويل ملايين الدولارات من شتى أنحاء العالم لرأس النظام السوري، بشار الأسد.

- شبكات غسيل الأموال تلك متهم بتطوير أسلحة كيميائية

كتبت صحيفة تايمز البريطانية، في تقريراً لها عن حقيقة تلك الشبكات، قائلةً: "إن الشبكة -التي يديرها رجل أعمال سوري روسي يدعى مدلل خوري وإخوانه- ساعدت في تطوير الأسلحة الكيميائية للنظام من خلال توفير المواد الخام والمعدات اللازمة لذلك".وأوضحت التايمز بأن خوري منذ عام 2012 ساعد خال الأسد والمشرف على الشؤون المالية لنظامه، المدعو محمد مخلوف، على الاستقرار في موسكو وإدارة أعماله.وكان لـ "خوري" أيضاً دور في مساعدة ولدي محمد مخلوف، حافظ ورامي في شراء عقارات وسط موسكو بلغت قيمتها ما يساوي 40 مليون دولار أميركي.

اقرأ أيضاً : انزعاج روسي إسرائيلي من الأسد بعد خطوته الأخيرة وخبراء روس يتوقعون القادم

- استغلت شبكات غسيل الأموال في النظام السوري

بحسب تحقيق "غلوبال ويتنس" فإن أحد إخوة خوري استخدم شبكة لإرسال الأموال للبنك المركزي وشركة النفط الحكومية السورية.
وعلى الرغم من أن مدلل خوري وشقيقاه "عماد وعطية" مازالوا على تواصل مع النظام السوري منذ خروج مدلل من سوريا عام 1970، إلا أن تقرير المنظمة لم يوضح ما إذا كانوا يعملون وكلاء مباشرين للنظام السوري، أو يكتفون فقط بإدارة مؤسساته بالخارج.ووفقاً لتقرير التايمز، فإن أخطر أعمال مدلل كانت متمثلة بالحصول على معدات لصالح مركز الدراسات والبحوث العلمية السوري (SSRC)، المسؤول عن برامج الأسلحة الكيميائية والصواريخ الباليستية لدى النظام السوري.وقدرت منظمة "غلوبال ويتنس"، في تقريرها بأن مدلل قد نقل عبر شركاته ما لا يقل عن 4 مليارات دولار لمجموعة متنوعة من العملاء بما في ذلك نظام الأسد.ونوهت المنظمة إلى أن بعض الشخصيات والشركات التي حددتها "غلوبال ويتنس" بصفتها جزء من شبكة خوري، قد فرضت عليها عقوبات من قبل الولايات المتحدة، من بينها شركة في قبرص واثنتان في جزر فرجن البريطانية. الكشف عن الشخصية التي تؤمّن المعدات الكيميائية للأسد وتدير شركاته في روسيا وأوروبا

اقرأ أيضاً : منظمة الأسلحة الكيميائية تمهل بشار الأسد 90 يوما للكشف عن هذه الأمور

المقال التالي المقال السابق