بيتكوين: 113,584.99 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار سوريا

هيئة تحرير الشام تنذر حركة أحرار الشام وتخيّرها بين أمرين أحلاهما مرّ.. ومصدر يكشف التفاصيل

هيئة تحرير الشام تنذر حركة أحرار الشام وتخيّرها بين أمرين أحلاهما مرّ.. ومصدر يكشف التفاصيل: أخبار
وجّهت هيئة تحرير الشام، مساء اليوم الإثنين، إنذاراً لعناصر ومجموعات في حركة أحرار الشام في قرى جبل الزاوية بضرورة الإنطواء تحت قيادة، حسن صوفان، أو الخروج من نقاط الرباط.

هيئة تحرير الشام توجّه إنذاراً لحركة أحرار الشام

ونقلت وكالة "ستيب الإخبارية" عن مصدرٍ خاص، قوله إنَّ أمراء بارزين في هيئة تحرير الشام، خيّروا مجموعات أحرار الشام في محاور جبل الزاوية ودير سنبل المتاخمة لمناطق سيطرة النظام بالخضوع لشرطين لاثالث لهما، إما مبايعة، حسن صوفان، كقائدٍ عام للحركة أو ترك نقاط الرباط والخروج من المنطقة.وأضاف المصدر أن منطقة جبل الزاوية، شهدت تحركات عسكرية لهيئة تحرير الشام لتضييق الدائرة على مجموعات حركة أحرار الشام وأخذ الرّد على رسالة الهيئة في غضون ساعات.وأشار المصدر إلى أن معظم عناصر الحركة المتواجدين على محاور جبل الزاوية هم من القوات الخاصة في الصف الأوّل من الحركة، والتي لها دور كبير في صدِّ عدّة محاولات تقدم لقوات النظام السوري على
net/?p=325034">منطقة جبل الزاوية جنوب المحافظة.ويأتي تصعيد تحرير الشام ضد، جابر علي باشا، قائد حركة أحرار الشام الحالي بعد أقل من 24 ساعة من تنصيب، حسن صوفان، نفسه قائداً للحركة وتعيين النقيب، أبو منذر، نائباً له، وذلك بتحريض من هيئة تحرير الشام التي تُعرف بدعمها المطلق لصوفان وأبو منذر الموالين لها.والجدير بالذكر أن بداية التصعيد والخلاف بين صفوف حركة أحرار الشام، بدأت إثر رفض النقيب، أبو منذر، قراراً من قيادة الحركة بعزل قائد قطاع الساحل المدعو، أبو فارس درعا، حينها استعان بحليفته تحرير الشام لمناصرته على صوفان وتحجيمه عن إصدار القرارات.
المقال التالي المقال السابق