بيتكوين: 114,888.17 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي شاهد بالفيديو

بالفيديو|| جواد ظريف يدعو الحكومة الأفغانية إلى أمرٍ عسكري يخدم نظام بشار الأسد

بالفيديو|| جواد ظريف يدعو الحكومة الأفغانية إلى أمرٍ عسكري يخدم نظام بشار الأسد: أخبار
دعا وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، اليوم السبت، الحكومة الأفغانية إلى استخدام ميليشيات فيلق فاطميون الشيعية، التي أسسها الحرس الثوري الإيراني في سوريا، للقتال إلى جانب رئيس النظام السوري، بشار الأسد، ضد معارضيه.

جواد ظريف يدعو الحكومة الأفغانية لمساندة بشار الأسد

وجاء تصريح ظريف، في مقابلةٍ متلفزة مع قناة طلوع نيوز الأفغانية، قال خلالها إنَّ: "ميليشيا الفاطميون من أفضل القوات العسكرية التي يمكن للحكومة الأفغانية استخدامها إذا رغبت في ذلك". https://video.stepvideograph.net/wp-content/uploads/2020/12/876541.mp4 محمد ظريف، أكّد خلال حديثه إصرار 
stepvideograph.net/2020/12/11/%d8%a3%d9%86%d8%ac%d9%84%d9%8a%d9%86%d8%a7-%d8%ac%d9%88%d9%84%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9/">إيران على الانسحاب الأمريكي من المنطقة بعد اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني الأسبق، قاسم سليماني، في غارة جويّة أمريكيّة، مطلع يناير/ كانون الثاني الفائت من العام الجاري، في العاصمة العراقيّة بغداد.وفيما يتعلق بحركة طالبان المتشددة، قال وزير الخارجية الإيراني: "وفقاً للقانون، لم تزل إيران تعد حركة طالبان من الجماعات الإرهابية"، على حدِّ تعبيره.والجدير بالذكر أن ميليشيا "فاطميون" هي ميليشيا مشكلة من اللاجئين الأفغان في إيران، وظهرت عام 2014 في سوريا بطلب من الحرس الثوري الإيراني، وقاتلت إلى جانب قوات النظام السوري لا سيّما في مناطق ديرالزور ودمشق.
المقال التالي المقال السابق