بيتكوين: 110,370.80 الدولار/ليرة تركية: 42.05 الدولار/ليرة سورية: 11,012.29 الدولار/دينار جزائري: 130.41 الدولار/جنيه مصري: 47.59 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

فيديو يسبب استنفاراً بدمشق وأنباء عن مقتل رئيس أشهر فروع التعذيب على يد عنصر من أبناء حمص

فيديو يسبب استنفاراً بدمشق وأنباء عن مقتل رئيس أشهر فروع التعذيب على يد عنصر من أبناء حمص: أخبار

أفادت وسائل إعلام محلية وناشطون سوريون، أن العاصمة دمشق شهدت، اليوم الخميس، استنفاراً أمنياً وتوتراً كبيراً، على خلفية انتشار فيديو حرق المعتقلين.

اغتيال رئيس فرع فلسطين بدمشق داخل مكتبهوبحسب تلك الوسائل، فقد أدى التوتر لمقتل العميد ناصر ديوب داخل مكتبه في فرع فلسطين على يد عنصر من أبناء مدينة حمص، وأشارت إلى أن العنصر قُتل بعد تنفيذ العملية على يد قوات النظام السوري. https://twitter.com/THv2GSUzsxojK2M/status/1425775820963000321?s=19   إلى ذلك، قال المحلل السياسي والمعارض السوري بسام جعارة، في تغريدة عبر صفحته الرسمية على منصة تويتر: "‏أنباء عن مصرع المجرم العميد ناصر ديوب رئيس فرع فلسطين -أشهر فروع التعذيب- داخل مكتبه في دمشق على يد عنصر خدمة إلزامية من حمص واستشهاد الشاب!".
https://twitter.com/BassamJaara/status/1425759499206471681?s=19 ومساء أمس الأربعاء، نشرت صحيفة “زمان الوصل” مشاهد مروعة توثق إحراق قوات النظام السوري لجثامين معتقلين ما بين عامي 2011 و2013، بطقوس “غريبة ووحشية” في إحدى المناطق الصحراوية التابعة لمحافظة درعا.وكانت قوات النظام السوري تنقل جثث المعتقلين، ممن قضوا تحت التعذيب أو جراء محاكمة ميدانية، في شاحنات برفقة عربات أمنية إلى موقع شبه صحراوي منعزل بالقرب من بلدة “المسمية” الواقعة في الريف الشمال الغربي لمدينة درعا.وتظهر مقاطع الفيديو قيام عناصر الأفرع الأمنية بالتنكيل بجثامين المعتقلين وسط طقوس احتفالية فظّة، حيث كان يتم الدوس على الجثامين وشتم أصحابها، ووصفهم بأن هذا “حمصي” وذاك “حموي” وغيره.
المقال التالي المقال السابق