مازالت الكوفية الرمز الأشهر للقضية الفلسطينية على مستوى العالم، حتى انها تحولت سبب لدب الرعب بقلوب
be/0o08zwzSXsY"> الإسرائيليين الذين يحاولون وصمها بالإرهاب، بينما تحاول أرقى دور الأزياء ضمها لمجموعاتها طمعا بمضاعفة الأرباح، فما قصة الكوفية الفلسطينية وكيف تجاوزت حقيقتها المادية كقطعة قماش توضع على الرأس!؟