بيتكوين: 109,412.01 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار العالم

خطة لتدمير إثيوبيا بالكامل.. وثيقة مسربة تكشف استراتيجيات أعدتها "حركة مُقاوِمة"

خطة لتدمير إثيوبيا بالكامل.. وثيقة مسربة تكشف استراتيجيات أعدتها "حركة مُقاوِمة": أخبار
كشفت وثيقة سرية مسربة، حصلت عليها وسائل إعلام إثيوبية اليوم السبت، عن خطة محكمة أعدتها جبهة تحرير تيغراي لتدمير إثيوبيا.

خطط لتدمير إثيوبيا

وقالت وكالة الأنباء الإثيوبية، إن جبهة تحرير تيغراي تخطط لشن هجمات على قوات الأمن، ونشر الفوضى والاضرابات والتمردات وغيرها من أساليب زعزعة الاستقرار.وأضافت أن الوثيقة التي تم تسريبها جاءت بعنوان "تطور مراحل فريدة من النضال واستراتيجيات وتكتيكات واتجاهات مقاومتنا القادمة".وأشارت الوثيقة إلى الهجوم على الأفراد المسلحين للقيادة الشمالية لقوات الدفاع الوطني الإثيوبية حيث كان مخططاً له مسبقاً، بحسب الوكالة.اقرأ أيضًا:الجنرال أردوغان يكشف خطة عسكرية لتركيا في حال اندلعت الحرب مع اليونان   وأضافت الوكالة الإثيوبية، أن الوثيقة السرية كشفت نوايا الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي والتي تصنفها إثيوبيا منظمة إرهابية، للإطاحة بالحكومة الحالية التي أطلقوا عليها اسم "العدو".وأوضحت الوكالة أن الخطة تهدف إلى تعطيل وتدمير القدرة العسكرية لقوات الدفاع في البلاد، وتصعيد التوترات والهجمات السياسية، والتحريض على التمرد الشعبي المسلح، واستخدام المفاوضات كاستراتيجية لخلق اختلال التوازن العسكري وتدميره.
وكانت الحكومة الإثيوبية، الثلاثاء الماضي، جميع المواطنين للانضمام إلى قوات الجيش لمواجهة، جبهة تحرير تيغراي، التي تتهمها الحكومة بالخيانة والتآمر على الدولة.وخلال الأسابيع القليلة الماضية، امتدت المعارك إلى إقليم أمهرة المجاور لإقليم تيغراي الذي اندلع فيه قتال قبل 8 أشهر بين الحكومة الفيدرالية والجبهة الشعبية لتحرير تيغراي.وقد بدأت إثيوبيا حرباً في إقليم تيغراي، في نوفمبر/تشرين الثاني العام الماضي، وأكدت وقتها أنها ترد على هجمات قامت بها جبهة تحرير شعب تيغراي ضد الجيش الإثيوبي، متعهدة بأنها لن تأخذ وقتاً كبيراً، إلا أن تبعات هذه الحرب ما زالت ممتدة.وقُتل الآلاف وأُجبر نحو مليوني شخص على ترك ديارهم في تيغراي بعد اندلاع الصراع بين الجبهة والجيش الإثيوبي، ودخلت قوات من إقليم أمهرة المجاورة وإريتريا الحرب لدعم الحكومة.
المقال التالي المقال السابق