أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، خطيب زادة، اليوم الإثنين أن ما تريده طهران هو الحصول على حقوقها في الاتفاق النووي ولا شيء أكثر من ذلك. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: على بايدن الاختيار بين الالتزام بالاتفاق النووي أو مواصلة سياسة ترمب، والحرب في أوكرانيا والخلاف مع الغرب يمكن أن يؤثرا على دور روسيا في المفاوضات. من جانبه قال نائب وزير الخارجية الروسي: نص استئناف الاتفاق النووي الإيراني جاهز تقريباً والمشكلة في القرار السياسي. وتطرق إلى انضمام فنلندا والسويد إلى الناتو، مؤكداً أن موسكو لن تتقبل ببساطة انضمام السويد وفنلندا إلى الناتو. وأضاف: لن يتم تعزيز أمن السويد وفنلندا بعد الانضمام إلى الناتو، والوضع في العالم سيتغير بشكل جذري بعد قرار السويد وفنلندا، معتبراً أنه خطأ سيكون له عواقب بعيدة المدى البعيد.
استطلاع رأي
إذا تأجلت الانتخابات البرلمانية في العراق.. برأيك ماذا قد يكون السبب؟