بيتكوين: 110,605.99 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم العربي

"سلام فرمانده" نشيد إيراني يحوّله حزب الله لاحتفالات شعبية في لبنان

"سلام فرمانده" نشيد إيراني يحوّله حزب الله لاحتفالات شعبية في لبنان: أخبار
نظم حزب الله اللبناني عدد من الفعاليات في جنوب لبنان وضاحية بيروت والبقاع، لإلقاء نشيد "سلام فرمانده" الإيراني، والتي تعني "سلام أيها القائد". وهو النشيد الذي دعت السلطات الإيرانية لإلقائه في عدد من المدن الكُبرى، وسرعان ما تحول إلى مصدر جديد للانقسام بين النظام الإيراني ومعارضيه.تحوّل النشيد الذي يقول في بدايته "سلام فرمانده.. سلام يا مهدي" إلى احتفالاتٍ شعبية في لبنان بعد أن قدمه حزب الله كحدثٍ تاريخي، إذ يتحدث عن علاقة الجيل الجديد بالإمام المهدي عند الطائفة الشيعية.وقد احتفت السلطات الإيرانية بالنشيد لإثبات شعبيتها لدى الجيل الجديد، وتكريس هوية شيعية عابرة للحدود. وانتشر في العديد من الدول التي تضم مواطنين من الطائفة الشيعية، كالعراق وأذربيجان وتنزانيا ونيجيريا.ويقول حزب الله علناً في ترويجه للنشيد، "هذه ليست أغنية، هذه ضربة صاروخية.. هجوم مضاد يُعطّل كل أجهزة الفيروس" حسب وصف رجل الدين الشيعي لدى حزب الله، علي الحسيني.ويسأل رجل الدين، "بتعرفوا مين وراها لاغنية سلام فرمانده؟ وراها السيد القائد اجتمع من فترة مع الفنانين، وقلن روحوا عملوا عمل يحرك فطرة الأجيال فتحمسوا الختايرة اكتر من الصغار..".ولم يكتف الحزب باقامة نشاطات وصفها إعلام لبناني بـ "غسل الأدمغة" داخل مدارسه وقاعاته المقفلة، بل خرج الى ساحات الضاحية الجنوبية وشوارعها، متسبباً بزحمة سير خانقة غير آبه بالظروف المعيشية والنفسية التي تمر بها البيئة الشيعية، مستكملاً هذه النشاطات في كافة مناطق نفوذه في الجنوب والبقاع، بعد أن كساها الحلة الإيرانية.
المقال التالي المقال السابق