بين التسليح غير المسبوق الذي بدأ يتهاطل على
لجنودها، مع الأدوار المحورية لميليشيات فاغنر وتحويلها لرأس الحربة بجيش بوتين، يبدو أن الجيشين بدآ، من خلال إعادة هيكلة وإصلاحات وتغييرات وخطط، التجهيز لحرب الربيع الكبرى التي قد تغير الكثير في خارطة السيطرة وربما تحمل بعض ملامح المنتصر.