بيتكوين: 113,633.72 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم

وسط الدعوات لطرده.. نتنياهو يبدأ حملته الانتخابية "موظفاً خلافه مع بايدن"

وسط الدعوات لطرده.. نتنياهو يبدأ حملته الانتخابية "موظفاً خلافه مع بايدن": أخبار

انتقدت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قيام رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، بإطلاق حملته الانتخابية بغية إعادة انتخابه، في وقت لا تزال الدولة العبرية تخوض حربا ضروسا ضد قطاع غزة منذ 68 يوما.

وذكرت الصحيفة أن شعبية نتنياهو تدهورت بشكل كبير في وسط الصراع مع حركة حماس في غزة.مع ذلك، يأمل نتنياهو بأن يوظف الصدمة والغضب اللذين ضربا الإسرائيليين في أعقاب هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حماس لحاجاته الانتخابية.ولا يوجد حتى الآن موعد محدد للانتخابات البرلمانية في إسرائيل، لكن الصحيفة توقعت حدوثها في منتصف عام 2024.واعتبرت الصحيفة أن نتنياهو قد بدأ بالفعل حملته الانتخابية أمس، 12 ديسمبر الجاري، رغم أن البلاد في حالة حرب.واستندت الصحيفة إلى تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن خلافه مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بشأن غزة، كمقدمة حملة انتخابية في إسرائيل.وأضافت أن نتنياهو يبدد الدعم الدولي القليل الذي تحظى به إسرائيل في حربها على غزة (بشكل رئيسي من الولايات المتحدة)، وذلك في محاولة "يائسة للحفاظ على منصبه عبر افتعال خلاف مع بايدن".وذكرت أن هذه هي المرة الثالثة التي يوظف فيها نتنياهو خلافا مع رئيس أمريكي لمصلحته الشخصية الخاصة في إسرائيل.وقالت إنه فعل ذلك في الماضي مع الرئيسين بيل كلينتون في تسعينيات القرن الماضي وباراك أوباما قبل نحو عقد من الزمان.
وفشل تننياهو في المرة الأولى أمام كلينتون الذي أجبره على توقيع اتفاقية مع السلطة الفلسطينية، وفي النهاية سقط نتنياهو في انتخابات عام 1999.لكنه نجح أمام أوباما الذي ترك مبادرة وزير خارجيته حينها جون كيري للسلام، و"سمح لنتنياهو بإظهاره بأنه معاد لإسرائيل وجنى مكاسب في داخل إسرائيل، ولذلك نجح مرتين في الانتخابات بعد ذلك".وبات مصير نتنياهو على المحك في إسرائيل، بعد تراجع شعبيته بشكل كبير، إثر هجوم حركة حماس المباغت وغير المسبوق في 7 أكتوبر.وبخلاف معظم المسؤولين رفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية بالفشل أمام حماس.وتعالت الأصوات الداعية لإقالته وطرده من منصبه حتى مع استمرار القتال. وسط الدعوات لطرده.. نتنياهو يبدأ حملته الانتخابية "موظفاً خلافه مع بايدن"
المقال التالي المقال السابق