بيتكوين: 114,401.85 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

شاهد|| سفير أمريكا السابق في دمشق يكشف عن دور غربي لـ "تأهيل الشرع سياسيا"

شاهد|| سفير أمريكا السابق في دمشق يكشف عن دور غربي لـ "تأهيل الشرع سياسيا": أخبار
في تطور لافت أعاد الملف السوري إلى الواجهة من جديد، كشف سفير أمريكا السابق في دمشق، روبرت فورد، عن دور أمريكي غربي غير مباشر في تأهيل الرئيس السوري أحمد الشرع، سياسياً.

ـ تصريحات سفير أمريكا السابق في دمشق

  ووفقاً لدبلوماسي الأمريكي السابق، فإن ذلك تم من خلال سلسلة من اللقاءات بدأت عام 2023 خلال فترة قيادته تنظيم "هيئة تحرير الشام" تحت اسم أبو محمد الجولاني، قبل أن يتولى رئاسة سوريا.وفي تصريحات مثيرة، قال سفير أمريكا السابق في دمشق: إن مشاركته جاءت ضمن فريق أوروبي اختارته منظمة بريطانية غير حكومية مختصة بحل النزاعات، للعمل على نقل الشرع "من عالم الإرهاب إلى عالم السياسة".وأشار إلى أن هذه الجهود كانت جزءا من عملية تأهيل سياسي غربية أوسع، إذ قال: "كنت في العراق بين عامي 2000 و2003، وخلال تلك الفترة كان هذا الرجل قائداً بارزاً لتنظيم القاعدة شمالي العراق، وبدءا من عام 2023 دعتني منظمة بريطانية غير حكومية متخصصة في حل النزاعات لمساعدتهم في إخراجه من عالم الإرهاب وإدخاله إلى السياسة".وأكد فورد أن أول لقاء جمعه بالشرع كان في مارس 2023، واصفاً الحديث معه آنذاك بأنه "حضاري"، قبل أن يتكرر اللقاء في سبتمبر ويتوج بلقاء ثالث في يناير الماضي داخل القصر الجمهوري في دمشق، بعد تولي الشرع منصبه الرئاسي.وبحسب فورد، فإن اللقاءات الثلاثة لم تكن كافية وحدها لتأهيل الشرع سياسيا، لكنها جاءت تتويجا لمسار طويل بدأ منذ أن أعلن الشرع عام 2016 انفصال تنظيمه عن "القاعدة"، وسعيه لتقديم نفسه بصورة أكثر اعتدالا ضمن إطار الاحتجاجات ضد نظام الأسد البائد.
المقال التالي المقال السابق