ارتقى شاب واصيب عدد من الجرحى غالبيتهم من الاطفال والنساء جراء استهداف طائرات النظام الحربية لأحياء درعا البلد بمدينة درعا بثلاث غارات جوية، تلى ذلك قصف مدفعي من قوات النظام في الكتيبة ٢٨٥، وسط اشتباكات متقطعة دارت بين قوات النظام وفصائل من الثوار على أطراف حي المنشية.
وفي الريف الشرقي قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة مدينة بصرى الشام من نقاط تمركزها حول المدينة دون أنباء عن إصابات.
أما في الريف الغربي دارت اشتباكات متقطعة بين فصائل الثوار و"جيش خالد بن الوليد" التابع لتنظيم الدولة، وتركزت الاشتباكات بالقرب من بلدة عين ذكر.