حالة احتقان بصفوف "الجيش الوطني"
وأفاد مراسل وكالة "ستيب" الإخبارية، نقلاً عن مصادر مطّلعة بأنّ "الرواتب المقررة للعناصر والبالغة 400 ليرة تركي، في حين أنّ رواتب مقاتلي المعارضة الموالين لتركيا ممن التحقوا للقتال على الأراضي الليبية تصل رواتبهم إلى آلاف الدولارات ولا تزال مستمرة دون انقطاع، الأمر الذي شكّل حالة من الاحتقان بصفوف "الجيش الوطني" بسبب سياسية التجويع"، وفق المصدر.