كشفت صحيفة عبرية، اليوم الأحد، عن إحباط محاولة خطيرة من جانب حركة حماس لاختراق إحدى القواعد التابعة لوحدة 8200، الذراع الاستخباراتية الأكثر حساسية في الجيش الإسرائيلي، وذلك عبر التسلل من خلال عقد خدمات تنظيف مدنية.
صحيفة تكشف ما فعلته حركة حماسوأوضحت أنه ووفقا للتحقيقات، اكتشفت حماس هذه المناقصة وبدأت الإعداد لاستخدامها كنقطة دخول محتملة للوصول إلى داخل المنشأة.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه وبعد اكتشاف تلك الوثائق أمرت القيادة العسكرية بوقف فوري للمناقصة، واتخذت سلسلة من الإجراءات لتعزيز بروتوكولات الأمن السيبراني ومنع تكرار مثل هذه الثغرات، بما في ذلك تشديد الرقابة على نشر المعلومات المتعلقة بالمواقع والمنشآت العسكرية عبر الإنترنت.
وتعرف وحدة 8200 بدورها المحوري في عمليات التجسس الإلكتروني، ويقارن دورها داخل الجيش الإسرائيلي بدور وكالة الأمن القومي الأميركية (NSA).
وقد نسب لهذه الوحدة تحقيق إنجازات استخباراتية كبيرة خلال السنوات الأخيرة، لا سيما في مواجهة التهديدات الإيرانية وحزب الله، رغم الانتقادات التي وجهت لها بعد فشلها في كشف هجمات 7 أكتوبر.
وقالت صحيفة يسرائيل هيوم إن الجيش الإسرائيلي عثر على وثائق داخل قطاع غزة توضح خطة لحماس لاستغلال مناقصة علنية نشرت لتوظيف شركة تنظيف في منشأة تابعة للوحدة.
وأضافت: "وفقا للتحقيقات، اكتشفت حماس هذه المناقصة وبدأت الإعداد لاستخدامها كنقطة دخول محتملة للوصول إلى داخل المنشأة".
الصحيفة الإسرائيلية قالت إنه وبعد اكتشاف تلك الوثائق أمرت القيادة العسكرية بوقف فوري للمناقصة، واتخذت سلسلة من الإجراءات لتعزيز بروتوكولات الأمن السيبراني ومنع تكرار مثل هذه الثغرات، بما في ذلك تشديد الرقابة على نشر المعلومات المتعلقة بالمواقع والمنشآت العسكرية عبر الإنترنت.
وتعرف وحدة 8200 بدورها المحوري في عمليات التجسس الإلكتروني، ويقارن دورها داخل الجيش الإسرائيلي بدور وكالة الأمن القومي الأميركية (NSA).
وبحسب وسائل إعلام عبرية، فقد نسب لهذه الوحدة تحقيق إنجازات استخباراتية كبيرة خلال السنوات الأخيرة، لا سيما في مواجهة التهديدات الإيرانية وحزب الله، رغم الانتقادات التي وجهت لها بعد فشلها في كشف هجمات 7 أكتوبر.
وأوضحت أنه ووفقا للتحقيقات، اكتشفت حماس هذه المناقصة وبدأت الإعداد لاستخدامها كنقطة دخول محتملة للوصول إلى داخل المنشأة.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه وبعد اكتشاف تلك الوثائق أمرت القيادة العسكرية بوقف فوري للمناقصة، واتخذت سلسلة من الإجراءات لتعزيز بروتوكولات الأمن السيبراني ومنع تكرار مثل هذه الثغرات، بما في ذلك تشديد الرقابة على نشر المعلومات المتعلقة بالمواقع والمنشآت العسكرية عبر الإنترنت.
وتعرف وحدة 8200 بدورها المحوري في عمليات التجسس الإلكتروني، ويقارن دورها داخل الجيش الإسرائيلي بدور وكالة الأمن القومي الأميركية (NSA).
وقد نسب لهذه الوحدة تحقيق إنجازات استخباراتية كبيرة خلال السنوات الأخيرة، لا سيما في مواجهة التهديدات الإيرانية وحزب الله، رغم الانتقادات التي وجهت لها بعد فشلها في كشف هجمات 7 أكتوبر.
