بيتكوين: 110,042.81 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,008.32 الدولار/دينار جزائري: 130.14 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

بين دورات السعودية وقطر يتذمر مقاتلو الجيش الحر من نوعية الخدمات والتعويضات المالية !!!

بين دورات السعودية وقطر يتذمر مقاتلو الجيش الحر من نوعية الخدمات والتعويضات المالية !!!: أخبار
عادت قبل أيام قليلة دورة عسكرية كان يجريها مجموعة من مقاتلي الجيش السوري الحر في المملكة العربية السعودية لتلقي تدريبات على الأسلحة هناك, ضمن خطة تدريب المعارضة العسكرية المعتدلة التي تنفذها بعض الدول الداعمة للثورة السورية , وبالحديث مع أحد مقاتلي الجيش الحر الذين أجروا هذه التدريبات قال : " كانت هذه الدورة من أسوء الدورات العسكرية التي خرجت من الساحل السوري وذلك بشهادة الجميع ممن كانوا فيها , فلا مجال للمقارنة بينها وبين الدورة التي أجريت سابقاً في دولة قطر سواءً من جهة التعويض المالي الذي يحصل عليه كل مقاتل مشارك بالدورة او من باقي الميزات الأخرى من ألبسة وأحذية وتجهيزات عسكرية ( دروع - نظارات رمي - كفوف حرارية ...
الخ ) " وتابع الجندي في الجيش الحر والذي رفض الكشف عن اسمه قائلا " لم نحصل على أي ميزات من المملكة السعودية ولم نستلم منهم اي شيء لا تعويض مالي ولا غيره , حتى الطعام كان اشبه بطعام الجيش السوري سابقا في عهد النظام والذي لا يسمن ولا يغني من جوع ولا يتناسب ابدا مع غذاء مقاتل يركض ويتدرب ويناور طوال اليوم , وبحسب ما حدثونا به زملائنا الذي تلقوا تدريبات سابقا في دولة قطر أؤكد انه لم نحصل نحن في هذه الدورة على 5 % مما حصلوا عليه زملائنا على كافة الأصعدة " الجدير بالذكر أن هذه الدورة العسكرية التي أجرتها المملكة العربية السعودية لمقاتلين من الجيش السوري الحر كانت هي المرة الأولى بالنسبة لمقاتلي الساحل بينما كانت بعض فصائل الساحل قد تلقت في وقت سابق تدريبات عسكرية ( 3 دورات ) في دولة قطر. وبين دولة قطر والمملكة السعودية يقضي مقاتلوا المعارضة المعتدلة وقتهم بالحديث عن ميزات كل دولة وما تقدمه من مال وطعام وشراب للمتدربين بينما يتوسع النظام من جهة وتنظيم الدولة وبعض الفصائل المتشددة من جهة اخرى ليقضوا على اخر احلام جيش سوريا الحر.
المقال التالي المقال السابق