بيتكوين: 106,324.85 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,027.50 الدولار/دينار جزائري: 130.18 الدولار/جنيه مصري: 47.24 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

تنظيم الدولة وفصائل القاعدة الاخرى تحاصر قوات النظام التي تحاصر مدينة حلب.

تنظيم الدولة وفصائل القاعدة الاخرى تحاصر قوات النظام التي تحاصر مدينة حلب.: أخبار
تمكنت عدة فصائل تنتمي الى تنظيم القاعدة وابرزها القوقازيين و جند الأقصى من قطع طريق (حلب – حماه) المار عبر خناصر ، من طرف جبل الحص , فيما تكفل تنظيم الدولة بقطعه من طرف (خناصر – أثريا) , حسب ما قال مراسل وكالة "خطوة" الاخبارية . و قال المراسل أن فصائل القاعدة شنت هجوم واسع على طريق خناصر وسيطرت عليه إضافة الى السيطرة على قرى منعايا و برج الزعرور و رسم الكرع , من قبل القوقاز و جند الأقصى , و يتواصل الهجوم على كتيبة عبيدة القريبة من خناصر من قبل التنظيمين. من جهته قام تنظيم الدولة بن هجوم من محور أخر وتمكن من السيطرة على كل من رسم النفل و الهواز وقرى في ريف خناصر الشرقي, تزامناً مع قصف عنيف من الطيران الحربي الروسي و السوري .
و أضاف مراسل "خطوة" ,أنه خلال العملية تمكنت التنظيمات من السيطرة على بلدة الشلالة والحواجز المحيطة بها شمال خناصر و بلدة الحمام الاستراتيجية وجبلها على الطريق الواصل بين اثريا وخناصر في حلب , بعد اشتباكات مع قوات النظام والميليشيات المساندة لها. فيما لاتزال المعارك مستمرة وسط تحليق مكثف للطيران الحربي وتنفيذ عشرات الغارات على القرى التي خسرتها قوات النظام ويعد هذا الطريق هو الطريق الرئيسي و الوحيد الذي يستخدمه النظام لإمداد قواته التي تشن هجوماً كبيراً على حلب و أريافها ، وسبق للتنظيم و أن هاجم من هذا المحور منذ أشهر و تسبب بقطع الطريق مما أدخل حلب في حالة حصار , و لكن سرعان ما استعاده النظام بعد حملة كبيرة قادها حزب الله اللبناني و القوات الايرانية .
المقال التالي المقال السابق