بيتكوين: 93,308.74 الدولار/ليرة تركية: 42.34 الدولار/ليرة سورية: 11,014.25 الدولار/دينار جزائري: 130.34 الدولار/جنيه مصري: 47.07 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

فصائل درعا توقف شاحنات ضخمة في طريقها إلى مناطق النظام بالسويداء

فصائل درعا توقف شاحنات ضخمة في طريقها إلى مناطق النظام بالسويداء: أخبار
أوقفت فصائل من الجيش الحر بريف درعا يوم أمس الأربعاء، شاحنات كبيرة محملة بأنابيب ضخمة، كانت قد خرجت من المنطقة الحرة على الحدود السورية الأردنية والخاضعة لسيطرة الجيش الحر واتجهت نحو مناطق النظام بريف السويداء، بحسب مراسل وكالة خطوة الإخبارية في ريف درعا.ومما أثار الرأي العام بالمحافظة حسب ناشطي درعا أن تلك الأنابيب الكبيرة خرجت من مناطق محررة واتجهت لمناطق النظام، والتي قد تعود يوماً إلى المناطق المحررة كبراميل متفجرة.فصائل الجيش الحر ببلدة المليحة الشرقية وحسبما أفاد مراسل خطوة أوقفت الشاحنات ومنعتها من الوصول لريف السويداء حتى اتضاح الصورة حولها.وفي ذات السياق قال مدير المنطقة الحرّة " جهاد مسالمة " في تصريحات لوسائل إعلام " المنطقة الحرة مليئة بالبضائع منذ تحريرها من مختلف الأصناف الغذائية والأولية والصناعية وكلها تعود ملكيتها لتجار من مختلف الجنسيات ونحن كإدارة منطقة حرة اتخذنا سياسة واضحة للتعامل مع هذه البضائع " مضيفاً " يحق لمالك البضاعة إذا قدم كل الوثائق التي تثبت ملكية البضائع أن يخرجها سواء من الباب السوري أو الأردني، وتنتهي مسؤوليتنا بخروج المواد من باب الحرة.
وأكد المسالمة أنهم في المنطقة الحرة ليس لديهم أي فكرة عن وجهة الأنابيب التي خرجت من المنطقة الحرة، حيث أن مالكه تاجر سوري مقيم في الأردن، وقد باع البضاعة لتاجر آخر يدعى " قتيبة البردان " والذي طالب بإخراج بضاعته ونقلها إلى ريف درعا المحرر، على اعتبار وجود مشروع صرف صحي في ريف درعا الشمالي.وعن اختلاف وجهة الشاحنات التي تسببت بإثارة البلبلة ومطالبة البعض بتوضيحات من جيش اليرموك الذي يعتبر صاحب السلطة في المنطقة الحرة، تحدث " أبو كنان الشريف " قائد جيش اليرموك لمراسل " وكالة خطوة ": " نحن كجيش يرموك لا نستطيع إدخال أو إخراج أي شيء من المنطقة الحرة ومهمة جيش اليرموك تنحصر في الحماية والحراسة فقط، وهناك لجنة معتمدة من دار العدل لهذا الشأن برئاسة جهاد مسالمة هي المسؤولة عن هذا الأمر وأي شيء يخرج أو يدخل يكون مرفق بختم هذه اللجنة.والجدير بالذكر أن الشاحنات لا تزال موقفة بعهدة الجيش الحر ببلدة المليحة الشرقية إلى حين أن تحقق محكمة دار العدل بالقضية وتبين سبب تغيير وجهة هذه الأنابيب من الريف المحرر إلى مناطق نظام الأسد بريف السويداء.
المقال التالي المقال السابق