بيتكوين: 109,543.32 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
حوادث

مجهولون يغتالون قيادي سابق بالجيش الحر في درعا

مجهولون يغتالون قيادي سابق بالجيش الحر في درعا: أخبار
لقى قائد لواء الحبيب محمد المدعو " عميد أبو نقطة " مصرعه، الليلة الماضية، جراء إطلاق النار عليه أمام منزله الكائن في مدينة طفس في ريف درعا الغربي أمس الجمعة، من قبل مجهولين مما أدى إلى إصابته إصابة حرجة نقل على إثرها إلى المشفى و وافته المنية هناك . بحسب مراسل وكالة ستيب نيوز في درعا.   و تحدث مراسلنا عن قيام " عميد أبو نقطة " بتسيلم نفسه لمحكمة دار العدل في حوران أواخر شهر آذار عام ٢٠١٦ بعد أن شنّت فصائل الجبهة الجنوبية حملة اعتقالات ضد من أسمتها حينها بؤر الفساد بالمدينة، بينما حلّت فصائل الثوار فصيل " لواء الحبيب محمد " بعد اعتقال " أبو نقطة " و توجيه اتهامات له بمساعدة حركة المثنى الإسلامية التي أصبحت لاحقاً جزءاً من تنظيم الدولة في ريف درعا الغربي.   و أضاف مراسنا أنّ " أبو نقطة " خرج من المعتقل بدار العدل أواخر شهر نوفمبر من العام الفائت بعد تسعة أشهر قضاها بسجن غرز التابع لدار العدل، في حين أشارت محكمة دار العدل حينها إلى أنّه لم توجه أي ادعاءات شخصية ضده، و خرج بعد قضاء محكوميته بتهمة مساعدة حركة المثنى الإسلامية فقط.
  يذكر أن في تلك الفترة التي سلم أبو نقطة نفسه لدار العدل دارت اشتباكات في مدينة طفس بين فصائل الجبهة الجنوبية وبعض الكتائب التي اعتبرت حينها موالية للتنظيمات المتطرفة "حركة المثنى ولواء شهداء اليرموك" وأبرزها كتيبة " حمزة أسد الله "، و انتهت الحملة بمقتل " منصور الأكفت " شقيق قائد كتيبة حمزة أسد الله المدعو " علاء الأكفت " الذي هرب بدوره إلى منطقة حوض اليرموك بعد إعدامه لستة مخطوفين من قيادات أحد الفصائل التابعة للثوار كانوا موجودين لديه، ثم بايع الأكفت تنظيم الدولة لاحقاً.
المقال التالي المقال السابق