بيتكوين: 108,715.88 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

جيش تحرير الشام يخلي مواقعه في القلمون الغربي باتفاقية مع الأسد

جيش تحرير الشام يخلي مواقعه في القلمون الغربي باتفاقية مع الأسد: أخبار
خرج اليوم الثلاثاء الثاني من أيار مايو الجاري ، نحو مئة مقاتلٍ تابعين لفصيل جيش تحرير الشام بقيادة " النقيب فراس البيطار " من منطقة سبنا في القلمون الغربي لريف دمشق ضمن حافلتين برفقة وفد من الهلال الأحمر السوري باتجاه بلدة الرحيبة في القلمون الشرقي بعد اتفاق مع قوات النظام على إخلاء جرود رنكوس من ثوارها . بحسب مراسل وكالة " ستيب نيوز " في ريف دمشق .و أوضح مراسلنا أنّ قوات النظام مع الميليشيا المساندة لها من حزب الله اللبناني و الدفاع الوطني دخلت أول أمس إلى قرية درّة في القلمون الغربي و المحاذية لمنطقة سبنا و رنكوس ، و ذلك بعد اتمام المصالحة فيها و بالتعاون مع ميليشياتها داخل القرية حيث وضعت قوات النظام حواجز لها عند مدخل القرية و داخلها ، و بالتالي فصلت بين منطقة درة و منطقة سبنا و حاصرت مقاتلي جيش تحرير الشام المتواجدين في جرود سبنا بقيادة " علاء ياسين " بأسلحتهم الخفيفة و المتوسطة حيث عقد المقاتلين في سبنا اتفاق جديد مع قوات النظام على الخروج باتجاه إدلب خلال اليومين التاليين لرفضهم للتسوية التي تم طرحها عليهم ، لكنّ النظام غير الوجهة المتفق عليها .حيث لم يبقَ لهم سوى هذا الخيار فقد أصبح محيطهم في بلدات و جرود القلمون الغربي بيد قوات النظام بشكل شبه كامل و لم يبقَ إلا جرود فليطة و جرود عرسال بيد الثوار ليؤمن نظام الأسد بذلك مساحات جديدة من القلمون الغربي باتجاه السلسلة الشرقية في لبنان وصولاً لمنطقة الزبداني .
يذكر أنّ قرية درة كانت ضمنياً بيد النظام حيث كان بداخلها ميليشيات من عائلتي بيت سوسق و الخطيب تابعة له و القرية لا يوجد بها ثوار بالأصل و هي صغيرة جداً و تابعة إداريا لمدينة رنكوس التي يسيطر عليها النظام و الحزب لكن هناك عدد من المطلوبين بداخل درة رافضين للتسوية قاموا بتسجيل أسمائهم و خرجوا برفقة ثوار رنكوس المتواجدين بجرود سبنا .  
المقال التالي المقال السابق