بيتكوين: 91,528.35 الدولار/ليرة تركية: 42.35 الدولار/ليرة سورية: 11,011.68 الدولار/دينار جزائري: 130.33 الدولار/جنيه مصري: 47.17 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

محاولات جديدة لطمس الهوية العربية بعفرين و ريفها و التفاصيل ؟!

محاولات جديدة لطمس الهوية العربية بعفرين و ريفها و التفاصيل ؟!: أخبار
لا تدخر الوحدات الكردية جهداً في محاولة طمس الهوية العربية و إبراز القومية الكردية بدلاً منها في المناطق الخاضعة لسيطرتها و خاصة في مدينة عفرين و ريفها في ريف حلب الشمالي ، حيث تحاول بكافة الطرق منع السكان العرب سواء من التملك أو التحدث باللغة العربية .و قالت مراسلة وكالة " ستيب الإخبارية " في ريف حلب : إنّ الوحدات الكردية اتخذت عدة خطوات للتضييق على العرب ، ومنها ما تقوم به من ضغوطات لإجبار السكان العرب على بيع ممتلكاتهم لـ " تجار أكراد " و بـ " أسعار بخسة " كما حدث اليوم الاثنين الرابع من أيلول / سبتمبر الجاري و آخر أيام عيد الأضحى المبارك ، في مدينة عفرين .حيث أجبرت الوحدات الكردية أحد التجار العرب من أبناء مدينة أعزاز على بيع أرضه لتجار أكراد بمبلغ وصل إلى مليار و نصف ليرة سورية مع أنّ مساحتها كبيرة جداً و مزروعة بآلاف أشجار الزيتون المعمّرة و تبلغ قيمتها الحقيقية أضعاف هذا المبلغ و قد اشترك ثلاثة تجار أكراد لتسديد ثمن الأرض .و أضافت مراسلتنا أنّ هذا الأمر تكرر في ريف مدينة عفرين حيث حدث في قرى " دير صوان و شران و القسطل و قطمة " حيث منعت الوحدات الكردية المزارعين العرب من رعاية أراضيهم و زراعتها بهدف الضغط عليهم و إجبارهم على بيعها لتجار أكراد و بأسعار زهيدة .
و ذكرت المراسلة إنّ الوحدات الكردية عمدت إلى عدة أمور لتحقيق هدفها بطمس الهوية العربية منها ما قامت به مؤخراً من منع دخول السيّارات التي تحمل لوحات سورية و الاستعاضة عنها بلوحات كردية قبل أن تتراجع عن تلك الخطوة ، كما تمنع الوحدات إقامة أيّ شخص عربي في مناطقها دون وجود كفيل كردي له بينما يستطيع أيّ كردي الانتقال و العيش في مناطقها بكل سهولة .  
المقال التالي المقال السابق