بيتكوين: 106,109.51 الدولار/ليرة تركية: 42.24 الدولار/ليرة سورية: 10,996.52 الدولار/دينار جزائري: 130.43 الدولار/جنيه مصري: 47.33 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

تحرير الشام تسلّم كندا رهائن كنديين كانوا محتجزين لديها بوساطة تركية

تحرير الشام تسلّم كندا رهائن كنديين كانوا محتجزين لديها بوساطة تركية: أخبار
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صوراً عن قيام "حكومة الإنقاذ" التابعة لهيئة تحرير الشام بتسليم رجل وامرأة كنديان الأصل لسفارة بلادهم المتواجدة في العاصمة التركية أنقرة عبر وساطة معبر "باب الهوى" الحدودي، وذلك عصر اليوم الإثنين الخامس من فبراير / شباط، وعقب انتهاء التسليم خرج الشخصين للإعلام في مؤتمر صحفي عُقد على الأراضي التركية.وتمكّنت وكالة "ستيب الإخبارية" من معرفة تفاصيل القضية ضمن حديث مع مصدر خاص مطّلع على كافة الأحداث، قال : بدأت القصة عندما قامت السيدة "جولي" بنشر قصتها على مواقع التواصل الاجتماعي والتي قالت فيها أنها حُرمت من أطفالها بسبب زوجها الذي أخذهم منها وهرب بهم إلى لبنان، وأضافت أنها بحاجة لمن يساعدها لاستعادة أبناءها بأي شكل، حيث تواصل معها أحد الأشخاص الكنديين وتطوع لمرافقتها إلى لبنان.وأكمل المصدر: استطاعت "جولي" الدخول إلى الأراضي اللبنانية وبعد حصولها على أطفالها اتفقت مع أحد المهربين ليسهّل دخولها بشكل غير شرعي للأراضي السورية بسبب عدم حصولها على جوازات سفر الأطفال، فقام المهرب بتأمينها مع الرجل المتطوع والأطفال لمنطقة "سهل الغاب" عبر معبر قلعة المضيق في ريف محافظة حماة، ليتم القبض عليهم فيما بعد من قبل "هيئة تحرير الشام" واحتجازهم في سجون الهيئة لأكثر من شهر.و تواصلت "هيئة تحرير الشام" مع السفارة الكندية في أنقرة ليتم تسليم الشخصين لسفارة بلادهم، عن طريق خروجهم من معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا (ولم يتسنَ لنا معرفة مصير الأطفال حتى الآن) دون معرفة ما هو المقابل التي حصلت عليه الهيئة لقاء ذلك.
يُذكر أن "حكومة الإنقاذ" التي تشكلت مطلع تشرين الثاني الماضي، تسلمت أغلب المؤسسات الخدمية في الريف الشمالي لإدلب المحرر، وبدعم من قبل "هيئة تحرير الشام" التي تعتبر القوة العسكرية لحكومة الإنقاذ.
المقال التالي المقال السابق