بيتكوين: 91,693.26 الدولار/ليرة تركية: 42.35 الدولار/ليرة سورية: 11,011.68 الدولار/دينار جزائري: 130.33 الدولار/جنيه مصري: 47.17 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

الخارجية الأمريكية "حزب الله متورط بإدارة شبكات دعارة تستغل السوريّات"

الخارجية الأمريكية "حزب الله متورط بإدارة شبكات دعارة تستغل السوريّات": أخبار
نشر الحساب الرسمي بوزارة الخارجية الأميركية الخاص بـ (فريق التواصل) اليوم الأحد الموافق لـ الثلاثين من سبتمبر / أيلول الجاري، تغريدة على موقع تويتر، تحدّث فيها عن تورط حزب الله اللبناني بـ شبكة دعارة كبيرة تم الكشف عنها قبل عامين.   وبحسب التغريدة، أنه "في العام 2016، كشفت السلطات في لبنان عن شبكة دعارة كبيرة، تقوم على تشغيل نساء سوريات بشكل رئيسي (..)، وحينها ربطت تقارير صحفية شبكة الدعارة بـ المدعو (علي حسين زعيتر)، الذي صنفته وزارة الخزانة الأميركية على لائحة الإرهاب باعتباره وكيل مشتريات تنظيم حزب الله الإرهابي".   وفي وقت سابق من عام 2014، صنفت الخزانة الأميركية "علي زعيتر" على أنه إرهابي، بسبب استخدام شركاته من أجل الحصول على مكوّنات للطائرات من دون طيار (UAV)، التي يشغلها الحزب فوق الأراضي السورية ولاستهداف إسرائيل، وفي العام التالي، أدرجت وزارة الخزانة شركات إضافية يديرها "زعيتر" في كل من الصين ولبنان لشرائها مكونات للطائرات من دون طيار لصالح حزب الله.
  وخّلصت دراسة أنَّ فساد حزب الله اللبناني "يمتد إلى أبعد من سوء الإدارة المالية، ويسمح لبارونات الحزب الأقوياء بكسب المال من اقتصاد الحرب في سوريا، في الوقت الذي يقوم فيه بتجنيد الفقراء كوقود لحربه"، واعتبرت أنَّ "فساد حزب الله أعمق بكثير مما يمكن لنصر الله الاعتراف به، وهو أعقد من أي شيء آخر قد يمكن للجنة مكافحة الفساد التابعة للحزب معالجته".   يُذكر أنه من بين الشخصيات التي أثبت تورطها القيادي "محمد إبراهيم بزي"، والذي صُنف لاحقًا على لائحة الإرهاب الأميركية، بتجارة المخدرات والاتجار بالبشر عن طريق التعاون مع منظمات إجرامية.
المقال التالي المقال السابق