بيتكوين: 101,563.85 الدولار/ليرة تركية: 42.18 الدولار/ليرة سورية: 11,013.36 الدولار/دينار جزائري: 130.63 الدولار/جنيه مصري: 47.34 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

عصابة تجارة أعضاء تختطف شابين سوريين في تركيا.. والتفاصيل!!؟

عصابة تجارة أعضاء تختطف شابين سوريين في تركيا.. والتفاصيل!!؟: أخبار
تعرض شابان سوريان في مدينة اسطنبول التركية لعملة اختطاف يوم الخميس الماضي، وتواصلت اليوم العصابة مع أهالي الخاطفين لطلب فدية مالية ضخمة.

عصابة تخطف شابين سوريين في اسطنبول

قال أحد أقارب الشابين المختطفين "عدي، أحمد" لوكالة "ستيب الإخبارية" إنَّ الشابين المنحدرين من قرية "قميناس" جنوب شرقي محافظة إدلب، مقيمين في تركيا منذ سنتين ونصف.ويعمل الشابان عدي وأحمد كعاملين "يوميات" في أعمال متنوعة، حيث أنهم وجدوا منشوراً على أحد مجموعات موقع فيس بوك، يطلب عمالاً للقيام بعمل معين وبراتب مجزي.وأخبر الشابان أصدقاءهم يوم الخميس أنهم ذاهبين للبدء في العمل، ولكنهم اختفوا يوم الخميس، ولم ترد أي معلومة عنهم منذ ذلك اليوم.وتابع أقارب الشابين أنَّ أحد أفراد عصابة خطف تواصل معهم اليوم "كتابة" عبر تطبيق واتس آب، وأرسل لهم صورة الشابين واضحة عليهم آثار التعذيب، وطلب منهم فدية مالية تبلغ 100 ألف دولار مقابل الإفراج عن الشابين.كما هدد أفراد العصابة أقارب الشابين أنّه في حال لم يتم دفع المبلغ، فإن العصابة ستقوم بقتل الشابين عدي وأحمد وتبيع أعضاءهما.
ونوّه أقارب الشابين أنَّ المبلغ ضخم جداً، ومن المستحيل على عائلات الشابين تأمين مبلغ بهذا القدر، كما لفت أقارب الشابين أنَّ أفراد العصابة يكتبون باللهجة السورية، ولكن لم يتم التأكد من أصولهم، خاصة أنَّ الصور التي أرسلوها تُظهر علماً تركياً خلف الشابين.

أصدقاء الشابين توجهوا إلى الشرطة التركية

قال أقارب الشابين إنَّ أصدقاء أحمد وعدي توجهوا إلى مركز الشرطة التركية في منطقتهم، وقدموا بلاغاً بحادثة الخطف وتفاصيلها.ولكن الشرطة لم تُظهر تفاعلاً جدّياً مع الموضوع ولم تتخذ الإجراءات اللازمة، مثل تحديد صاحب الرقم الهاتفي أو موقعه عن طريق أبراج شركة الاتصالات.يُذكر أنَّ تركيا تشهد إنتشار عصابات الخطف وتجارة الأعضاء، بالإضافة إلى عصابات "تهريب" البشر عن طريق البحر أو الجو بين تركيا وأوروبا.  
المقال التالي المقال السابق