بات الإعلاميون المؤيدون لنظام الأسد وحلفائه في حالة لا يحسدون عليها، في ظل تنامي القمع الذي يواجهون به في الآونة الأخيرة بشكل غير مسبوق.
لم يكتشف أولئك الإعلاميون مدى ظلم نظامهم إلا بعد أن طالهم وطال حرياتهم وأصواتهم وممارساتهم، بعد أن توهموا أنهم محميون وأنهم فوق المحاسبة بمعية تأييدهم وتطبيلهم لنظام الأسد ورموزه.
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟