النظام الدولي لم يقطع الطريق بينه وبين الأسد منذ بداية الثورة، نعم قطع العلاقات في العلن، لكن تحت الطاولة مازالت الصفقات العسكرية والدبلوماسية مستمرة، وسفارات النظام في كل الدول الأوروبية لم تغلق أبوابها وتمارس العمل على أراضي الدول الأوروبية،
فضلاً عن صفقات "غاز السارين" التي كانت من بلجيكا، ولوبي البرلمان الأوروبي يعتبر الأسد الشخص الذي يحقق الأمان في سوريا، وخطوة المجر بفتح السفارة في دمشق ليست عمل منفرد، بل نتيجة السياسة التي ينتهجها الاتحاد الأوروبي وإدارة ظهره للملف السوري.
استطلاع رأي
إذا تأجلت الانتخابات البرلمانية في العراق.. برأيك ماذا قد يكون السبب؟