بيتكوين: 113,433.53 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

معلمة بحلب تعتدي بالضرب على طفل وتكسر أنفه لنومه في الحصة الدراسية

معلمة بحلب تعتدي بالضرب على طفل وتكسر أنفه لنومه في الحصة الدراسية: أخبار
تعرض أحد الأطفال في مدينة حلب لأضرار جسدية وكسور في منطقة الوجه عقب اعتداء مدرسته عليه بالضرب نتيجة نومه أثناء الحصة المدرسية.وقالت صفحات إخبارية موالية للنظام السوري إنَّ الآنسة "م.ح" العاملة بمدرسة أبو أيوب الأنصاري بحي الأنصاري في حلب ضربت وجه الطفل، محمد قنواتي، بالمقعد الدراسي لأنه غفى أثناء الدرس.وأشارت الصفحات إلى أنَّ الطفل قنواتي كان مصابًا بالـ"إنفلونزا" ما دفعه بالنوم نتيجة وهن جسمه، لتقدم الآنسة على ضرب وجهه بالمقعد ثلاث مرات متتالية، ما أدى لإصابته بكسر بالأنف والتهابات في الأغشية الأنفية وتورم بالعين، نُقل على أثرها إلى مشفى الهلال الأحمر بالمدينة لتلقي العلاج لمدة 6 أيام.
وقالت مراسلة وكالة "ستيب الإخبارية" في حلب، هديل محمد، إنَّ حادثة الاعتداء على قنواتي ليست الأولى من نوعها، حيث ضربت إحدى المعلمات في مدرسة "رحمو الخطاب" بحلب، قبل أسبوعين، الطفل، أحمد زايغ" البالغ من العمر 9 أعوام على أذنه لأنه كان يضحك مع زميله، ما أدى إلى فقدانه السمع بشكل جزئي.ولفتت مراسلتنا إلى أنَّ التعليم في المدارس الحكومية التابعة للنظام السوري بات في أدنى مستوياته في الفترة الحالية، حيث يعاني القطاع التعليمي إما من تسيب الكادر التعليمي، او اعتداءهم على الطلاب بشكل إجرامي ومبالغ به.وأشارت مراسلتنا إلى أنَّ الواقع التعليمي المتدني دفع بالعديد من الأهالي للتوجه إلى تسجيل أبناءهم في المدارس الخاصة، وتحمل تكاليف باهظة تبلغ 400 ألف ليرة سورية سنويًا "ما يعادل 630 دولارًا أمريكيًا"، وهو مبلغ مرتفع للغاية، ولكن يقابله اهتمام المدارس الخاصة بالطلاب.
المقال التالي المقال السابق