بيتكوين: 109,946.42 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

توتر وإطلاق نار إثر محاولة فيلق الشام طرد مهجري داريا من منازلهم بالفوعة

توتر وإطلاق نار إثر محاولة فيلق الشام طرد مهجري داريا من منازلهم بالفوعة: أخبار
سادت حالة من التوتر تخللها إطلاق نار بين مهجّري مدينة داريا ببلدة الفوعة بريف إدلب الشمالي وعناصر من فصيل فيلق الشام، اليوم الأربعاء، على خلفية محاولة عناصر الفصيل إخراج عائلات داريا من المنازل التي يقطنوها.وقالت مراسلة وكالة "ستيب الإخبارية" في المنطقة، هديل محمد، إنَّ عناصر فيلق الشام حاولوا إخراج مهجّري داريا من منازلهم تحت تهديد السلاح وإطلاق النار بالهواء، ما تسبب بحالة ذعر بين النساء والأطفال في المنطقة.وتابعت مراسلتنا أنَّ مهجّري داريا رفضوا الانصياع لأوامر عناصر فيلق الشام، ليتطور الأمر إلى تبادل الضرب بالأيادي والأسلحة البيضاء بين الطرفين، ويعتقل عناصر الفيلق على إثرها أحد مهجّري داريا بالفوعة، أبو مظهر، ويقتادوه لمبنى القوة الأمنية التابع للفيلق بالبلدة.وعقب اعتقال المدني، هاجم مهجّري داريا عناصر الفيلق داخل المبنى ودار إطلاق نار متبادل بين الطرفين عقب اصطفاف عناصر الفيلق المنحدرين من داريا لجانب عائلاتهم، وسط أنباء عن تمكن مهجّري داريا من تحرير المعتقل لدى الفيلق.
ولفتت مراسلتنا إلى أنَّ فيلق الشام عمد منذ فترة لإخراج العائلات التي ليس لديها ابن ضمن صفوف الفيلق من منازل البلدة بهدف إسكان عائلات مقاتلي الفيلق في هذه المنازل، والتجارة بها وبيعها، حيث بيع أحد هذه المنازل بمبلغ 500 دولار أمريكي لأحد القياديين بحركة أحرار الشام.والجدير بالذكر أنَّ مهجّري مناطق دمشق وريفها يقيمون ببلدتي كفريا والفوعة التي كان يقطنها مقاتلون"شيعة" موالون للنظام السوري، قبيل إخلاءها من ساكنيها أواسط العام الماضي، عقب اتفاق بين تحرير الشام التي كانت تحمل حينها اسم فتح الشام، والنظام السوري تحت رعاية روسية- تركية- إيرانية.
المقال التالي المقال السابق