إنّ هذه مجرد مناورات وألاعيب وإنّ أردوغان لم يعد رقمًا رئيسيًا في هذه المعادلة، فإنّ الروس أصبحوا هم المسيطرون على هذه المنطقة، أي على سوريا، وامتدادها وإنّ العاصمة السورية الفعلية الآن هي "حميميم"، وإنّ أردوغان بات مشغولًا بليبيا أكثر بكثير من إنشغاله بسوريا.