بيتكوين: 113,262.01 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار سوريا

بالأرتال.. تحرير الشام تقتحم تلعادة شمال إدلب وتوقع قتلى وجرحى من النازحين!

بالأرتال.. تحرير الشام تقتحم تلعادة شمال إدلب وتوقع قتلى وجرحى من النازحين!: أخبار
أرسلت هيئة تحرير الشام، مساء اليوم السبت، أرتالًا إلى قرية تلعادة بريف إدلب الشمالي، لتبدأ بالهجوم على القرية بالمضادات الأرضية الثقيلة بذريعة البحث عن مطلوبين.

تحرير الشام تقتحم تلعادة شمال إدلب

وقال مراسل وكالة "ستيب الإخبارية" في إدلب وريفها، حسن المحمد، إنَّ عدة أرتال تابعة لهيئة تحرير الشام دخلت قرية تلعادة من طريقي قاح- تلعادة و الدانا- تلعادة،لتطبق الحصار على معظم مداخل القرية بحجة وجود من اسمتهم بخلايا "احتطاب" في إشارة لعصابات الخطف بالفدية والتشليح، ولكن الحقيقة أنَّ الهيئة لديها مطلوبين داخل القرية وتسعى لاعتقالهم.وأضاف مراسلنا بأنَ عناصر تحرير الشام دخلوا القرية بسيارات دفع رباعي وباشروا بإطلاق النار بشكل عشوائي من الرشاشات الثقيلة والأسلحة الفردية على المنازل السكنية، ما أدى لمقتل النازح من بلدة معرة حرمة، طه رفعت الطه، وجرح 2 من أقاربه بعد أن كانوا متواجدين بمخيم عشوائي وسط تلعادة.
ولفت مراسلنا إلى أنَّ تحرير الشام لا تزال تغلق الطرقات التي قدمت منها إلى القرية والشوارع داخلها، إلى جانب نصبها لحاجز على طريق القرية مع قاح. تحرير الشام تقتحم تلعادة شمال إدلب

هيئة تحرير الشام تستمر بالتضييق على المدنيين

والجدير بالذكر أن هيئة تحرير الشام تستمر بالتضييق على المدنيين من النازحين وأهالي إدلب مستعينة بأرتالها وتعداد عناصرها الكبير الذي لا يوجد له رادع، لتحشد عشرات العناصر والآليات من أجل معالجة أبسط الأمور التي تمس سيادتها إلى جانب دفع ذراعها السياسي "حكومة الإنقاذ" لخناق المدنيين بالضرائب المتنوعة للسعي لملء جيوبها بكافة الوسائل المتاحة.
المقال التالي المقال السابق