فيديوغراف

السوداني “بواب وسفرجي” والمصري “متعالٍ”.. قصة أسوأ علاقات جوار عربية منذ حرق “المك نمر” اسماعيل باشا

ديربي العرب

في سينما المصريين منذ بدأت مطلع القرن العشرين، كل بواب هو عثمان، وكل سفرجى هو إدريس، وكل امرأة سمراء هي عثمانة ينحدرون من عرق أسمر إما سوداني أو نوبي، يعملون في مطابخ المصريين بالأفلام ككومبارس، وإن تحدثوا كانوا مادة للسخرية وإلقاء النكات والهزل، ما يراه المصريون جزءا من روح فكاهتهم التي لا ترحم احداً، بينما يعتبره السودانيون تعالياً عليهم، فما قصة العداء بين مصر وتونس منذ حريق المك نمر حتى مباراة أم درمان!؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى