بيتكوين: 111,666.88 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار سوريا

حكومة الإنقاذ تسعى لاحتكار قطاع النقل في إدلب.. وناشطون يشبهون تصرفاتها بسياسة رامي مخلوف

حكومة الإنقاذ تسعى لاحتكار قطاع النقل في إدلب.. وناشطون يشبهون تصرفاتها بسياسة رامي مخلوف: أخبار
أصدرت مديرية النقل في حكومة الإنقاذ "الذراع السياسي" لهيئة تحرير الشام، اليوم الثلاثاء، بيانًا أعلنت فيه تنظيم عملية النقل داخل محافظة إدلب، وتسيير رحلات لحافلات النقل الداخلي، وبالتالي وضع موطئ قدم لها في هذا القطاع بغية احتكاره لاحقًا.

حكومة الإنقاذ تسعى لاحتكار قطاع النقل

وجاء في بيان مديرية النقل أنه سيتم العمل بنظام رحلات النقل بين المناطق والمدن في محافظة إدلب، إعتبارًا من يوم السبت المقبل،ليلاقي البيان انتقادًا واسعًا بين أوساط المدنيين في المحافظة، والذين اعتبروا أنَّ هيئة تحرير الشام تسعى للسيطرة على جميع المنافذ التجارية في المحافظة لتسخيرها بزيادة مرابحها المادية.
jpeg">فيما إعتبرت مديرية النقل أن أسعارها منافسة ومخفضة، ولكن الحقيقة أن تسعيرة 3 ليرة تركية "مايعادل 900 ليرة سورية" بين مدينتي إدلب ومعرة مصرين ليست بقليلة بالنسبة للمسافة التي تبلغ 6 كيلو متر فقط.وتبلغ الأجرة للشخص الواحد بين دركوش - إدلب 7 ليرات تركية، وخط سلقين - إدلب 10 ليرات تركية، حسب بيان مديرية النقل في الحكومة.وانتقد ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي خطوة حكومة الإنقاذ التي تسعى إلى نشر البطالة، وجعل العشرات من السائقين بدون عمل، موضحين بأنَّ ذلك لا يختلف عن طريقة نظام الأسد وعائلة مخلوف اللذان استحوذا على مقدرات سوريا، وعملوا على التضييق على السائقين والعمال من العمل إلا عن طريق شركاتهم الخاصة لأكثر من 40 عام.يذكر أن حكومة الإنقاذ تحتكر النفط والاتصالات وكسارات الحجارة لصالحها دون مراعاة آلاف العمال العاطلين عن العمل، إضافة إلى سيطرتها على كافة المعابر التجارية التي تفصل مناطق سيطرتها مع الدول والمناطق المجاورة.
المقال التالي المقال السابق