بيتكوين: 114,490.25 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار العالم

داوود أوغلو يتحدث عن مصيبة كبيرة حلت على تركيا

داوود أوغلو يتحدث عن مصيبة كبيرة حلت على تركيا: أخبار
قال رئيس وزراء التركي الأسبق ورئيس حزب المستقبل في تركيا، أحمد داوود أوغلو، اليوم الأحد، إنَّ: "الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وعائلته أكبر مصيبة حلت على تركيا".

داوود أوغلو يهاجم أردوغان

وجاء كلام أوغلو، في مؤتمر حزبه في مدينة مرسين جنوب تركيا، قال خلالها إنَّ: "حرص أردوغان على البقاء في الحكم جعله لا يتردد في عقد التحالفات السياسية غير الطبيعية مبدئياً كتحالفه مع حزب قومي وآخر يساري هما الحركة القومية بقيادة دولت بهجلي وحزب الوطن بقيادة دوغو برينجك".وبحسب ما نقلته صحيفة "زمان" التركية، فإن المسؤول التركي أوضح خلال حديثه أن: "أردوغان أقام تحالفاً حتى مع انقلابيي نهاية تسعينيات القرن الماضي".كما اتهم أردوغان بوضع العراقيل في وجهه، قائلاً: "أردوغان ترك أصدقاءه الذين كافحوا وناضلوا معه في مقابل رموز تركيا القديمة، ويحاول أن يعيقنا نحن الآن".وأضاف: "جعل على يمينه بهجلي الذي كان أحد شركاء انقلاب 1997، وعلى يساره برينجك المعادي للأذان والحجاب وقال إن انقلاب 1997 لا يزال مستمراً".وردّاً على دعوة أردوغان الأتراك مؤخراً للصبر على المصاعب التي يمرون بها، قال أوغلو: "إنّ الأمة ستصبر، ولكن على أي مصيبة سيصبرون؟ ومن هم المتسببون في هذه المصيبة؟
إذا كان يقصد الصبر على الفقر والبطالة والتضخم والفساد والظلم، حسنا، فمن السبب في كل ذلك يا ترى؟ أنتم أنفسكم المصيبة".
وتابع القول: "أكبر مصيبة حلت على هذا الشعب هو ذلك النظام الذي حول البلاد إلى شركة عائلية كارثية".والجدير بالذكر أن أحمد داوود أوغلو، كان الصديق المقرب من أردوغان لسنواتٍ طويلة، ولكن بدأ مؤخراً كمعارض قوي له لا سيّما بعد توسع أردوغان على حساب دول الجوار وتدخله في شؤونهم الداخلية في سبيل مصالحه.
المقال التالي المقال السابق