بيتكوين: 111,193.87 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,019.15 الدولار/دينار جزائري: 130.16 الدولار/جنيه مصري: 47.37 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
حوارات خاصة

محلل سياسي بـ واشنطن يكشف تأثير ما يجري في أمريكا على سوريا.. ويوضح أسباب ستؤدي لرضوخ ترامب

محلل سياسي بـ واشنطن يكشف تأثير ما يجري في أمريكا على سوريا.. ويوضح أسباب ستؤدي لرضوخ ترامب: أخبار
تشهد واشنطن العاصمة منذ يوم أمس الأربعاء، بعد فوز الديمقراطيين بمقعدي ولاية جورجيا في الكونغرس الأمريكي، توتراً وتظاهرات خلّفت عدداً من الجرحى، وسط عدم اعتراف ترامب بفوز منافسه بايدن، واعتبار نتائج الانتخابات "مزورة".

ترامب يحول واشنطن إلى ساحة للمظاهرات

يقول المحلل السياسي الكوردي المختص بالشأن الأمريكي، الدكتور محمود عباس، إنَّ الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، دونالد ترامب "سيرضخ وسيُفرَض عليه التنازل، بغض النظر عمّا يجري اليوم خارج وداخل الكونغرس".وأضاف في حوارٍ خاص مع وكالة "ستيب الإخبارية": "سيتنازل ترامب، خاصةً أن عدد من أقطاب الجمهوريين في المجلسين ضمن الكونغرس مع التنازل، بينهم رئيس الأغلبية ميتش ماكنيل، وهذا له ثقله في الكونغرس، وجلّهم اعترفوا بنزاهة الانتخابات وعلى أن بايدن هو الرئيس القادم بغض النظر عن أنهم ضد سياسته".واستبعد عباس أن يكون هناك انقلاب أو ما شابه، قائلاً: "فحتى كبار مسؤولي وزارة الدفاع، صرحوا أنهم لن يتدخلوا في القضية، في الوقت الذي لا يزال مركز وزير الدفاع شاغراً".

20 الشهر سيتمّ الاحتفال بتنصيب بايدن

وفيما يتعلق بأسوأ السيناريوهات المتوقعة لما يجري الآن في واشنطن، قال المحلل السياسي: "أرجح أن 20 من هذا الشهر، سيتمّ الاحتفال بتنصيب جو بايدن وكاميلا هاريس"، قائلاً: "أي سيتمّ الاستلام والتسليم حسب الدستور".وتعلّيقاً على تأثير ما يجري في واشنطن على المنطقة، لفت عباس إلى أن "مجريات الأحداث في واشنطن، أدّت إلى إهمال بعض المناطق، وغياب الثقل الأمريكي فيها، ومن بينها منطقتنا، كما أضعفت دور مبعوثيها وتحركاتهم الدبلوماسية، خاصةً بعد استقالة جيمس جيفري والجديد لم يستلم مركزه بشكل رسمي".وأردف القول: "استغلت الدول الإقليميّة الضالعة في أمور المنطقة من الوقت الضائع بين الإدارتين، إلى درجة أصبحنا نشاهد صراعات ميدانية مختلفة، مبنية على المصالح الروسية التركيّة والإيرانيّة على حساب الشعب السوري، وخاصةً المكّونين العربي والكوردي".حاورته: سامية لاوند
المقال التالي المقال السابق