بيتكوين: 113,062.58 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم

رسالة من ماكرون إلى أردوغان بخط يده وجاويش أوغلو يكشف مضمونها و4 ملفات رئيسية

رسالة من ماكرون إلى أردوغان بخط يده وجاويش أوغلو يكشف مضمونها و4 ملفات رئيسية: أخبار
كشف وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، يوم أمس الجمعة، للصحفيين عن مضمونة رسالة أرسلها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى نظيره التركي، رجب طيب أردوغان، كتب بدايتها بخط يده.

- جاويش أوغلو يعلق على رسالة ماكرون

أكد أوغلو في إجابته على أسئلة الصحفيين حول الموضوع عندما كان على متن الطائرة أثناء عودته من زيارته لباكستان، بأن محتوى الرسالة كان إيجابياً للعلاقات بين البلدين.وقال أوغلو: "إن الخطاب بدأ بكلمة عزيزي طيب، مكتوباً باللغة التركية"، لافتاً إلى أنه هذه خطوة إيجابية في سبيل تحسن العلاقات مع فرنسا.وأضاف أوغلو قائلاً: "إن فرنسا تريد إجراء محادثات مع أردوغان الذي رحب بذلك وقال سنلتقي بكل سرور، وسيتم عقد مؤتمر عبر الفيديو أو مكالمة هاتفية وبعدها يأتي لقاء بشكل مباشر".

اقرأ أيضاً : فرنسا تشيد بالتعاون مع مصر في الشرق الأوسط ..
وماكرون وأردوغان يتبادلان الهجوم ( فيديو)

- 4 ملفات رئيسية

ووفقاً لما أوضحه أوغلو، فإن هناك 4 ملفات رئيسية سيتم بحثها ودراستها مع فرنسا في إطار تحسين وتطبيع العلاقات بين البلدين.حيث قال أوغلو: "ستكون المشاورات تحت أربعة مواضيع رئيسية، العلاقات الثنائية، ومكافحة الإرهاب، والقضايا الإقليمية بما في ذلك سوريا وليبيا، والمفاوضات مع اليونان، بالإضافة للتعاون في مجال التعليم".ويذكر أن أوغلو، قال قبل أيام قليلة: "إن تركيا وفرنسا تعملان على إيجاد خارطة طريق لتطبيع العلاقات وبأن المحادثات تسير بشكل جيد".ويشار إلى أنّ حدة الخلافات زادت بين البلدين، عقب إقدام فرنسا على نشر الرسوم المسيئة للنبي الكريم (محمد)، ومدافعة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عنها، معتبراً ذلك بأنه يندرج تحت بند حرية الرأي والتعبير، فضلاً عن تضارب مصالحهما الإقليمية والدولية في عدة ملفات، بينها سوريا وليبيا وإقليم قره باغ والصراع شرق البحر الأبيض المتوسط.

اقرأ أيضاً : بسبب بقاء مرتزقة في قره باغ.. فرنسا تتوعد تركيا بعقوبات أوروبية

المقال التالي المقال السابق