ترند - Trend

“اما مطالبنا او التظاهرات” صرخة يطلقها طلبة العراق.. وإنذار لمرحلة جديدة من المواجهات

تصدر هاشتاغ “اما مطالبنا او مضاهرات” منصات التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، في العراق، اعتراضاً على قرارات وزارة التربية الخاصة بإجراء الامتحانات.

اما مطالبنا او التضاهرات

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هاشتاغ “اما مطالبنا او التضاهرات” وتداولوه بشكل كبير، داعين إلى التظاهر في حال لم تتم الاستجابة لمطالبهم.

كتب حساب، أيار: “اما مطالبنا او التضاهرات، اذا ما تأجلون راح تصير نسبة الرسوب 90% وانتوا ذكرتوا ان الؤية الاقرب اعتماد نصف السنة ليش ما اعتمدتوا نصف السنة وخاصة هسة من انتشر الفطر الاسود”.

وأضاف حساب، سمون، صورة، معلقاً عليها بالقول: “شكد مستفزات ذني الاثنين، اما مطالبنا او التضاهرات”.

https://twitter.com/3_ssm4/status/1400132787328409617?s=19

نشر حساب أوكتوبر، صورة من بيان يعبر عن مطالب الطلاب، معلقاً عليه: “اما مطالبنا او التضاهرات، بيان”

https://twitter.com/lI0ll0ll/status/1400131034189123590?s=19

وكتب حساب، أجلوا الامتحانات: “اما مطالبنا او التضاهرات عندما يكون الطالب مكبلا بالسلاسل الحديديه منذ رياض الاطفال سيعتقد أن هذه السلاسل جزء من جسده وأنه يحتاجها ليتمكن من المشي لكن كل شيئ عن حده ينقلب ضده وإن كسر السلاسل تتم اولا بكسر من يدرك إن الطالب عبد دراسي فقط بل لديه حقوق انت تتمناها”.

وقال، حسن حيدر: “اما مطالبنا او التضاهرات، شباب “طلاب” يرحم والديكم لحد يفكر بس بنفسه بالله من الصبح الساعه سبعه لحد قبل شويه يلا وكفت عن الدراسه … بالله عليكم طالبوا ما تعرفون كلمن وظروفه والله ضلم

الجدول وموعد الامتحانات”.

وكتب، حساب زومبي: “قضيتنا لازم الكل يشاركها من مدرسين ومؤثرين وجماعة القنوات التربويه والمشاهير والطلاب لازم تتحول رأي عام هذا حقنا والضرف الجاي نمر بي حرج لازم نبقى نطالب لحد ما ينصفونا ! اما مطالبنا او التضاهرات”.

ونشرت حوراء صورة كتب عليها موعد التظاهرات التي يعتزم طلاب العراق إقامتها.

اقرأ أيضاً : بالفيديو || غضب في كربلاء.. محاولة لاغتيال صحفي وإحراق لـ القنصلية الإيرانية

وكتب حساب جوجو ساترو: “طلاب الثالث متوسط وال سادس ابتدائي الكل ينشر هاي الصوره احنا شنو فرقنه عن باقي المراحل أو لا اتكلي مرحله مصيريه تره العب هذا علئ راسك اما مطالبنا او التضاهرات”.

قرارات الوزارة العراقية

وكانت وزارة التربية العراقية قد عقدت اجتماعاً موسعاً منذ أيام لبحث موضوع امتحانات المراحل الدراسية كافة للعام الدراسي الحالي، بحضور المُديرين العامين للتربية والتجهيزات في بغداد والمحافظات.

وصدر عن الاجتماع الذي ترأسهُ وزير التربية، علي حميد الدليمي، اعتماد مجموعة من القرارات من ضمنها، أن تكون امتحانات مرحلة السادس الابتدائي لهذا العام مدرسية وإتاحة الفرصة للملاكات التدريسية لاستكمال تحضيراتها.

فيما تم الاتفاق في ختام الاجتماع  على تأجيل البت في قرار امتحانات المراحل غير المنتهية بعد (الأول من شهر تموز) ولحين إكمال المناهج الدراسية عن طريق التعليم الإلكتروني.

"اما مطالبنا او التظاهرات" صرخة يطلقها طلبة العراق.. وإنذار لمرحلة جديدة من المواجهات
“اما مطالبنا او التظاهرات” صرخة يطلقها طلبة العراق.. وإنذار لمرحلة جديدة من المواجهات

اقرأ أيضاً : قتلى وجرحى.. العراق يثور مجدداً وهاشتاغ “مليونية تشرينية” يتصدر وسائل التواصل

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى