بيتكوين: 115,425.38 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
الفيديو سلايد رئيسي اخبار سوريا

بالفيديو|| الجندرما التركية تصفي شاب سوري وثق فرحته على الحدود والقوات الروسية تقتل آخر دهساً (صور)

بالفيديو|| الجندرما التركية تصفي شاب سوري وثق فرحته على الحدود والقوات الروسية تقتل آخر دهساً (صور): أخبار
تتعدد الأشكال والموت واحد، إلا أنّ "الموت" سيفٌ مسلط على رقاب السوريين بأبشع الطرق وأكثر صورها إيلاماً، يتخطّف أرواح اليافعين منهم على يد مختلف القوى التي احتلت أرضهم، ليس بدءً بالجندرما التركية وليس انتهاءً بالقوات الروسية.

القوات الروسية تدهس شاب سوري حتى الموت بحجج واهية

وفي التفاصيل، أفاد مراسل وكالة "ستيب" الإخبارية، اليوم الجمعة، بأنّ دورية تابعة للقوات الروسية في حي الجورة بمدينة دير الزور، دهست الشاب عبد العزيز خليل البالغ من العمر 17 عاماً حتى الموت وأطلقت النار عليه.وفي السياق، أكد مصدرٌ مطلع أنّ دورية روسية قامت بإطلاق الرصاص على الشاب عبد العزيز لمجرد ارتدائه عباءةً تحميه من البرد أمام إحدى محطات الوقود.وبيّن المصدر ذاته لمراسلنا، أنّ القوات الروسية قامت بإطلاق الرصاص نحو الشاب المذكور ودهسه بحجة الشك بانتمائه لتنظيم "داعش" وارتدائه حزاماً ناسفاً، حيث قامت بسحب جثته عن طريق الحبال بهدف التأكد من عدم وجود متفجرات بداخل عباءته.اقرأ أيضًا:خاص|| القوات الروسية تجهّر نقاطاً على الحدود السورية الشرقية لفرض تواجدها مع إيران وأمريكا   وبحسب المصد، فإنّ الشاب عبد العزيز، ينحدر من بلدة صبيخان شرقي دير الزور، حيث قامت القوات الروسية بنقل جثمانه إلى المستشفى الوطني بمدينة دير الزور.

الجندرما التركية تصفي شاب سوري وثق فرحته على الحدود

وفي قصةٍ أخرى ختمها الموت كذلك، ظنّ الشاب السوري، محمد تيسير رزوق، أنّ أمتاراً قليلةً هي ما يفصله عن حياةٍ أفضل، ولم يعي أنّها النهاية التي خطّتها رصاصة أحد حراس الجندرما الأتراك، لتسلبه حياته بالقرب من الجدار الحدودي أثناء محاولته اجتيازه للدخول إلى الجانب التركي من منطقة حارم شمال غرب إدلب.

توثيق اللحظات الأخيرة للشاب قبل وفاته

وتداول مجموعةٌ من الناشطين تسجيلاً مصوراً يوثق اللحظات الأخيرة من حياة الشاب محمد، وهو يلوّح بيديه ويرفع "أصابع النصر"، استعداداً لمغادرة الشمال السوري باتجاه تركيا.    
المقال التالي المقال السابق