بيتكوين: 111,545.44 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,019.15 الدولار/دينار جزائري: 130.16 الدولار/جنيه مصري: 47.37 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم

أردوغان يدعو إلى الاستعداد لـ "عاصفة الزلازل" وإسطنبول تسابق الوقت

أردوغان يدعو إلى الاستعداد لـ "عاصفة الزلازل" وإسطنبول تسابق الوقت: أخبار

دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، إلى الاستعداد لـ"عاصفة الزلازل" التي تمر بها المنطقة، كاشفاً أن زلزال فبراير في كهرمان مرعش أثر على منطقة مساحتها 500 كم، فيما تسابق إسطنبول الوقت لمواجهة خطر الزلزال المتوقع في المدينة الأكبر في البلاد.

وقال أردوغان في تصريح، إن "زلزال السادس من فبراير كان مدمراً وأثر على منطقة مساحتها 500 كم جنوبي تركيا، وهناك دمار كبير في الولايات التركية التي ضربها الزلزال".وكشف أن "عدد المباني المنهارة جراء الزلزال تجاوز ثلاثين ألفاً"، مضيفاً، "جهود البحث والإنقاذ أدت دوراً في تقليل الخسائر البشرية".وأفاد بأن "أكثر من نصف مليون مواطن تركي قدموا مساعدات في عمليات الإنقاذ، وأكثر من 90 دولة أرسلت فرق إنقاذ للمساعدة خلال كارثة الزلزال"، معلناً "أننا أنهينا عمليات البحث والإنقاذ وانتقلنا إلى مرحلة رفع الأنقاض البناء".وفي السياق، أعلن رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، اليوم الأربعاء، عن خطة شاملة وذلك بهدف بدء العمل الفوري لمواجهة خطر الزلزال المتوقع في مدينة اسطنبول.والخطة تحمل عنوان "تعبئة شاملة لزلزال اسطنبول"، تأتي وسط توقع الجهات الرسمية والمختصين بالزلازل في تركيا، بأن مدينة إسطنبول معرضة لخطر حدوث زلزال كبير، بقوة تتجاوز 7.5 درجات على مقياس ريختر، وهو ما قد يؤدي لنتائج كارثية في المدينة، تكون نتائجها أكبر من نتائج زلزالي جنوبي تركيا.وتقدر الجهات المختصة في تركيا، بأن عشرات آلاف المباني في مدينة اسطنبول معرضة للانهيار الكامل، حال وقوع مثل هذا الزلزال بهذه القوة، ما يعني أن كارثة كبيرة قد تحدثوتتبادل الحكومة والمعارضة في تركيا على حد سواء، الاتهامات السياسية نتيجة للزلزال الكبير.

وتتهم المعارضة الحكومة بأنها فشلت فشلا كبيرا في التعامل مع أزمة الزلزال جنوب البلاد، في أيامه الأولى، وهي الأكثر خطورة وأهمية وحسما في الوصول إلى ناجين.

كما تقول المعارضة إن "الحكومة فشلت في امتحان الرقابة على عمل المقاولين وإنشاء المباني الجديدة، وإن الحزب الحاكم لم ينفذ أية مشاريع جديدة، منذ تسلمه الحكم قبل نحو 20 عاماً، لمواجهة خطر الزلزال والحد من أضرارها والخسائر بسببها، خاصة في مدينة كإسطنبول، يعيش فيها نحو 20 مليون إنسان، وهي أكبر مدن البلاد وأكثرها ازدحاماً، وتقع على خط الصدع الزلزالي الذي يمر من منطقة مرمرة شمال غربي البلاد".

الانتخابات في موعدها

من جهة أخرى، أكد أردوغان أن الانتخابات الرئاسية ستجري في موعدها يوم 14 مايو المقبل، متهما المعارضة باستغلال كارثة الزلزال.

وقال أردوغان في كلمة له في اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه الحاكم "العدالة والتنمية" إنه "في 14 مايو، سيقول الشعب كلمته ويرد على المعارضة التي تستغل كارثة الزلزال"، معترفاً بأنه "حصل بعض التأخر في التعامل مع الزلزال، ولكن تم تدارك النقص، وستتم عملية إعادة الإعمار في أقصر وقت ممكن". أردوغان يدعو للاستعداد لـ "عاصفة من الزلازل" وإسطنبول تسابق الوقت
المقال التالي المقال السابق