بيتكوين: 114,847.66 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم

باريس تصعد لهجتها تجاه الجزائر بشأن استعادة مواطنيها.. وتهدد باللجوء لـ "أدوات أخرى"

باريس تصعد لهجتها تجاه الجزائر بشأن استعادة مواطنيها.. وتهدد باللجوء لـ "أدوات أخرى": أخبار
صعدت باريس، اليوم الخميس، لهجتها تجاه الجزائر بشأن استعادة مواطنيها، إذ دعا وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، إلى "تشديد الضغط" على الجزائر واستخدام "أدوات" أخرى إذا استمرت في رفض استعادة مواطنيها المطرودين من فرنسا، معتبراً أنه بات شخصياً "الهدف الرئيسي" للسلطات الجزائرية.

ـ باريس تصعد لهجتها تجاه الجزائر

  وفي تصريح لإذاعة "آر تي إل"، قال روتايو: "لدينا العديد من الأدوات، مثل التأشيرات والاتفاقات".وأضاف: "فرنسا أمة عظيمة، إنها ليست مجرد مسألة دبلوماسية، بل تتعلق أيضا بكرامة الشعب الفرنسي الذي لم يعد يرغب في أن تهيننا الجزائر".وشهدت العلاقات المتوترة بين الجزائر وفرنسا تأزماً مفاجئاً حملت الجزائر مسؤوليته "الكاملة" لروتايو، حيث أصدرت الخارجية الجزائرية بياناً دانت فيه "الموقف السلبي والمخزي المستمر لوزير الداخلية الفرنسي تجاه الجزائر".في المقابل، قال الوزير الفرنسي: "أتصدر عناوين الأخبار في وسائل الإعلام الخاضعة لأوامر السلطة، وسائل إعلام جزائرية، أنا الهدف، أنا الهدف الأكبر".وأكد روتايو أن "توازن القوى ضروري" مع الجزائر، معتبراً أن "اللغة الجديدة في العالم الذي نعيش فيه(..
.) هي لغة توازن القوى".
وشدد على أن "المواطنين الجزائريين الخطرين لا مكان لهم في فرنسا، عليهم التوجه إلى الجزائر، وعلى الجزائر أن تقبلهم".والجدير ذكره أنه تم توقيف موظف قنصلي جزائري متهم بالضلوع في خطف مؤثر جزائري لاجئ في فرنسا، ما أثار موجة تصعيد بعد هدوء نسبي في العلاقات.وعلى إثرها، أعلنت السلطات الجزائرية اثني عشر موظفاً يتبعون لوزارة الداخلية الفرنسية أشخاصاً غير مرغوب فيهم، ومنحتهم مهلة 48 ساعة لمغادرة البلاد.وردت باريس على ذلك بطرد اثني عشر موظفاً قنصلياً جزائرياً واستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر للتشاور.
المقال التالي المقال السابق