بيتكوين: 114,924.01 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

زيارة فنانين موالين للنظام البائد إلى إدلب تثير غضباً واسعاً.. عقموا أيديهم ( فيديو)

زيارة فنانين موالين للنظام البائد إلى إدلب تثير غضباً واسعاً.. عقموا أيديهم ( فيديو): أخبار
عبّر الكثير من النشطاء السوريين عن غضبهم واستنكارهم لزيارة شخصيات من الوسط الفني الموالي لنظام بشار الأسد البائد، وشركائه في محاربة الثورة السورية إلى محافظة إدلب وتحديداً مخيمات النازحين، إذ اعتبرها البعض محاولة لتبييض صورة فنانين لطالما التزموا الصمت، أو شاركوا فعلياً في مسيرة تلميع نظام الأسد البائد والتستر على جرائمه والترويج لروايته عبر الدراما.

ـ زيارة فنانين موالين للنظام البائد إلى إدلب تثير غضباً واسعاً

في وقتٍ سابقٍ من اليوم الإثنين، زار عدد من الفنانين السوريين الذين التزموا الصمت طيلة فترة الثورة السورية التي امتدت إلى سنوات، حتى أنهم حاولوا في عدد من أعمالهم الفنية تشويه صورة حقيقة الوضع المأساوي في سوريا، المخيمات السورية في مدينة إدلب.ورأى ناشطون أن هذه "الرحلة الإنسانية" سرعان ما كشفت النوايا بطريقة فاضحة، وذلك عندما تم التقاط صور لهم داخل الحافلة عند انتهاء الزيارة، وهم يعقّمون أيديهم، وكأنهم خرجوا من مكب نفايات، لا من زيارة إنسانية إلى بشر مثلهم.فقد كانت هذه اللقطة وحدها كافية لهدم كل ما حاولوا بناءه من هذه الزيارة بحسب ما قاله نشطاء سوريين، الذين أكدوا أيضاً أن مخيمات إدلب ليست مسرحاً للاستعراض، ولا أهلها بحاجة إلى من "يمنّ" عليهم بالشفقة بعد أن خذلهم حين كانوا بأمس الحاجة للدعم.والجدير ذكره أن العلاقة بين الفن والسياسة في سوريا كانت معقدة ومتشابكة، حيث وُظف الفن في كثير من الأحيان كأداة للدعاية السياسية.ومع بداية الثورة السورية عام 2011، انقسم المشهد الفني بشكل حاد، حيث اختار بعض الفنانين الوقوف إلى جانب النظام البائد، بينما انحاز آخرون إلى صفوف المعارضة أو التزموا الصمت. 
المقال التالي المقال السابق