بيتكوين: 86,034.84 الدولار/ليرة تركية: 42.51 الدولار/ليرة سورية: 11,014.46 الدولار/دينار جزائري: 130.49 الدولار/جنيه مصري: 47.66 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
منوع

"غوتشي".. عصابة تستهدف زوجات نجوم الدوري الإنكليزي لكرة القدم

عصابة تستهدف زوجات نجوم الدوري الإنكليزي
عصابة تستهدف زوجات نجوم الدوري الإنكليزي

كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن نشاط عصابة منظمة تُعرف باسم "غوتشي"، تتعاون مع لصوص ألبانيين لاستهداف منازل نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم وزوجاتهم، حيث يتم نهب مقتنيات فاخرة ونقلها إلى إيرلندا قبل استبدالها بالمخدرات والأسلحة.

مقر العصابة ونطاق نشاطها

يقع مقر العصابة في العاصمة الإيرلندية دبلن، فيما تتركز عملياتها على منازل اللاعبين في مناطق "تشيتشاير" و"ميرسيسايد". وقدرت قيمة المسروقات حتى الآن بنحو 500 ألف جنيه إسترليني، إضافة إلى مجوهرات باهظة الثمن.

أبرز الضحايا

خلال السنوات الأخيرة، تعرضت منازل عدد من اللاعبين للسطو، بينهم جاك غريليش، رحيم سترلينغ، ألكسندر إيزاك، وأليكس أوكسليد تشامبرلين، حيث فقدوا مقتنيات بمئات الآلاف من الجنيهات.

وكان غريليش وشريكته ساشا أتوود من أبرز الضحايا، إذ خسروا ساعات ومجوهرات بقيمة مليون جنيه إسترليني بعد اقتحام منزلهم في تشيتشاير في ديسمبر 2023، بينما كانت أتوود مع أفراد من عائلتها يتابعون مباراة له مع مانشستر سيتي.

أسلوب العصابة

يعتمد أفراد العصابة على مراقبة حسابات اللاعبين وزوجاتهم عبر "إنستغرام" لرصد المقتنيات الفاخرة، ثم تشكيل فرق مدعومة بسائقين ومراقبين محليين لتسهيل عمليات الفرار.

ويستخدم اللصوص سلالم تلسكوبية للوصول إلى الطوابق العليا، مستهدفين غرف النوم الرئيسية وغرف تبديل الملابس حيث تُترك عادة الأغراض الثمينة.

ويفضلون السطو المنزلي لعلمهم أن عقوباته أقل من السطو المسلح على البنوك، وغالباً ما ينفذون الهجمات أثناء وجود السكان داخل المنازل، ما يؤدي إلى تعطيل أنظمة الأمن.

تداعيات

الحادثة التي تعرض لها غريليش تركت أثراً نفسياً عليه، لكن الشرطة البريطانية أسقطت القضية لاحقاً بعد فشلها في تحديد هوية المشتبه بهم، ما أثار مخاوف بشأن استمرار نشاط العصابة وخطورة استهدافها لنجوم كرة القدم وعائلاتهم.

المقال التالي المقال السابق