تصدر هاشتاغ "مصر تضحي بالطلاب" منصات مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الثلاثاء، وهو النداء الثالث من المصريين خلال أيام من أجل تأجيل الامتحانات الجامعية أو إجراءها عن بُعد عبر الإنترنت، لحماية الطلاب من انتشار فيروس كورونا.
مصر تضحي بالطلاب
تميز هذا الهاشتاغ بلهجة حادة في طرحه، والعبارات التي رافقته، بينما كان الهاشتاغان اللذان سبقاه ضمن صيغة الترجي والتمني والطلب، أما هذه المرة فقد وصل الأمر إلى ثورة من الغضب تشتعل في صفوف الطلاب والأهالي، ومطالبات بإقالة وزير التعليم العالي، مع تعنت القرارات الحكومية.
تفاعل المتابعين مع الهاشتاغ
شدد حساب، محمد طارق، على ضرورة نشر الهاشتاغ على أوسع نطاق حتى يصل صوت الطلبة.
https://twitter.com/Mohamed54727201/status/1361615691158343681?s=19
وقال حساب باسم، مينا: "طلاب مصر في خطر".
https://twitter.com/M1832005/status/1361615958155153413
وأرفقت الناشطة، داليا خالد، الهاشتاغ مع صورة تطالب بإقالة وزير التعليم العالي، وذكرت موضوع السلالات الجديدة، قائلةً: "طلاب مصر هتضيع وخصوصاً إن في سلالات جديدة بيكتشفوها ازاي كده ازاي؟".
https://twitter.com/DalidaKhaled1/status/1361614590816235521?s=19
وقال الناشط، عبد الرحمن علاء: "نطالب نحن طلاب الجامعات المصرية بوجود بديل للامتحانات في أسرع وقت مع تحويل الترم الثاني أون لاين كاملاً، ليس ذنبنا أن ننزل الجامعات فنتصاب بالفيروس".
https://twitter.com/Dr1Abdo/status/1361615058753748993
وأرفقت الناشطة، مينا أحمد، الهاشتاغ مع صورة لعدد الحالات المصابة في مصر، معلقةً: "لو هتسكتوا أنا مش هسكت".
https://twitter.com/Mennaah83477591/status/1361615520248852492?s=19
وأشار حساب باسم، بن طه، إلى حادثة انهيار الممرضة في إحدى المستشفيات مرفقاً صورة لها، مع هاشتاغ مصر تضحي بالطلاب، قائلاً: "فاكرين ولا لأ".
https://twitter.com/BinTaha8/status/1361613991659864067?s=19
اقرأ أيضاً :
net/2021/02/12/%d8%ae%d9%88%d9%81%d8%a7%d9%8b-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d8%b1-%d9%81%d9%8a%d8%b1%d9%88%d8%b3-%d9%83%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%86%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%86/">