بيتكوين: 91,472.07 الدولار/ليرة تركية: 42.35 الدولار/ليرة سورية: 11,011.68 الدولار/دينار جزائري: 130.33 الدولار/جنيه مصري: 47.17 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

"التجمع الوطني للضباط الأحرار" تشكيل جديد مما يتألف وما هي مهامه؟

"التجمع الوطني للضباط الأحرار" تشكيل جديد مما يتألف وما هي مهامه؟: أخبار
بعد جهود مكثّفة، قام عدد من الضباط الأحرار المنشقين سابقاً عن نظام الأسد، بدمج كلّ من "التجمّع الوطني للضباط" و "تجمّع الضباط الأحرار" و "الجيش السوري الموحّد" في تجمّع واحد تحت اسم "التجمّع الوطني للضباط الأحرار" يكون الجيش السوري الموحّد الجناح العسكري له، بقيادة اللواء ركن المجاز "محمد الحاج علي". وفق بيان للتجمّع الجديد صادر بتاريخ التاسع عشر من ديسمبر / كانون الأول الجاري.و في تصريح خاص لوكالة ستيب الإخبارية قال المتحدّث الرسمي باسم الجيش السوري الموحّد، العميد الركن "أحمد رحال": إنّ "الضباط الأحرار تم تهميشهم بعد اتخاذ قرار مخفي بقتل الجيش الحرّ بنسبة تسعين في المئة مع نهاية عام 2012 و بداية 2013، ثمّ اتباع سياسة من قبل الداعمين و غرف الموم و الموك بتحييد الضباط لأنّه لا يمكن السيطرة عليهم و دفعهم لإجراء عمل بأجندات خارجية، و بالتالي كان قرار الضباط الابتعاد عن الرايات السوداء التي لا تعبّر عن أهداف و تطلعّات الشعب السوري، لأنّ الخيارات المتاحة أمامهم كانت صعبة جداً، إمّا مبايعة قيادات التطرّف أو المتشدّدين، أو القتل الذي لحق بعشرات الضباط، أو الخروج خارج الحدود السوريّة الخيار الذي فضلّه الأغلبية".و أضاف العميد: "نحن نعاني من فرقة صفّ كون الضباط بعيدين، و أمام هذا الأمر تجمّع الضباط في ثلاثة تجمّعات بشكل جانبي سابقاً، و اليوم في حركة جديدة تقوم بتوحيد جميع جهود الضباط و جمعهم، بمعنى تأطير عملهم، و قد يكون التجمع إلى الآن غير مرتبط بشكل مباشر بالداخل السوري، إنّما حركة منهم أنّهم على أهبّة الاستعداد و الجاهزية في أيّ وقت لجمع الفصائل و الضباط في الخارج و الداخل من أجل إعادة صياغة جيش موحّد يعبّر عن تطلّعات الثورة و أهدافها بعيداً عن التشدّد، و هؤلاء الضباط يقدّمون أنفسهم مرّة أخرى على أنّهم البديل للطغمة الحاكمة من آل الأسد، و الذي يراهن عليه الخارج لإعادة الاستقرار إلى سوريا، و نأمل أن تكون هذه الحركة خطوة إيجابية تستطيع إعادة الحراك المسلّح كما في الأوج السابق".
المقال التالي المقال السابق