بيتكوين: 109,483.13 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

إندماج مرتقب بين الزنكي وأحرار الشام لمواجهة إعتداءات تحرير الشام

إندماج مرتقب بين الزنكي وأحرار الشام لمواجهة إعتداءات تحرير الشام: أخبار
علِمت وكالة ستيب الإخبارية أنّ محادثات مستمرة حتى اليوم تجري بين فصيلي "حركة أحرار الشام" و " حركة نور الدين الزنكي" في محاولة من الطرفين للاندماج ضمن جسم عسكري واحد تحت مسمّى "جبهة تحرير سوريا".وتأتي هذه الخطوة بعد اتهام هيئة تحرير الشام لحركة الزنكي باغتيال مسؤول شرعي تابع للهيئة في الريف الغربي لمحافظة حلب، حيث قامت الهيئة بالهجوم على مقرات الزنكي لإفتعال إقتتال جديد فيما بينهم، بعد أشهر من توقف الإقتتال السابق.وتحدّث مصدر مقرّب من الشيخ "محمد السيّد" مسؤول "رد المظالم" في حركة أحرار الشام، إن اتخاذ قرار الاندماج شبه منتهي ، مؤكداً أن المفاوضات مستمرة بين الفصيلين منذ عدّة أسابيع، ولكن أحرار الشام تقوم بوضع شروط تُأخر إتمام مشروع التوحد حتى اللحظة.وأضاف المصدر: من المتوقع أن يتم إدماج بعض الفصائل الأخرى والمنضوية تحت الدعم التركي، لكن سيكون لكل من فصيلي (الزنكي وأحرار الشام) نواة الجسم العسكري الجديد، وأكّد أنه سيتم إعلان الاندماج بشكل رسمي خلال الساعات المقبلة.وشهدت حركة أحرار الشام تقلصاً لنفوذها في محافظة إدلب بعد الاقتتال بينها وبين هيئة تحرير الشام وبعد إعفائها لعدد من القياديين البارزين في حركتها، مما أجبرها على تركيز عملها العسكري في منطقة سهل الغاب بالريف الغربي لمحافظة حماة.
مراقبون رأوْا في قرار الاندماج المرتقب بين أحرار الشام والزنكي خطوة أمثل لمواجهة اعتداءات هيئة تحرير الشام المتكررة على الفصيلين والتي عجز خلالها كلاً منهما مواجهة الهيئة منفرداً، الأمر الذي دعى لخطوة التوحُّد المرتقبة بهدف دمج القوة لتكون قادرة على صد أي هجوم جديد لتحرير الشام تجاههما وخاصة في ظل التطورات التي يشهدها الشمال السوري مؤخراً من تقسيم للمناطق وإعادة توزّع وانتشار القوى من جديد .
المقال التالي المقال السابق