بيتكوين: 102,161.17 الدولار/ليرة تركية: 42.09 الدولار/ليرة سورية: 11,017.51 الدولار/دينار جزائري: 130.66 الدولار/جنيه مصري: 47.34 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

مناوشات بين المعارضة والأسد بالقنيطرة، وملابسات اغتيال قائد أنصار الإسلام

مناوشات بين المعارضة والأسد بالقنيطرة، وملابسات اغتيال قائد أنصار الإسلام: أخبار
شهدت محافظة القنيطرة، اليوم الأحد الخامس والعشرين من مارس / آذار الجاري، مناوشات بين قوّات المعارضة وقوّات النظام، حيث قامت الأخيرة المتمركزة في مدينة البعث وتل بزاق وتل الشعار، بقصف مدفعي على مدينة القنيطرة المهدّمة ودوار العلم وبلدتي الحميدية ومسحرة في ريف القنيطرة الأوسط، لتردّ فصائل المعارضة باستهداف تل بزاق وتل الشعار بقذائف الهاون، دون وقوع إصابات من الجانبين. بحسب مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في القنيطرة.ومن جانب آخر، أشار مراسلنا إلى العثور على جثّمان القائد العام لجبهة أنصار الإسلام، ونائب قائد الجبهة الوطنية لتحرير سوريا المشكّلة حديثاً، "عماد أبو خالد" الملقب بـ "أبي بلال" والمنحدر من بلدة "جبا" بريف القنيطرة، وذلك بعد شهر كامل من اختطافه، وتم اكتشافها عن طريق الأهالي، ثم نقلته فرق الدفاع المدني، إلى مشفى القنيطرة، وقد رُمي جثمانه على حاجز "الجاموس" بريف القنيطرة الجنوبي، والخالي من عناصر المعارضة حيث أنّ هذا الحاجز تُرمى فيه الجثث للمرّة الثالثة دون معرفة قاتلها، وحسب التحليل الجنائي أنّه تمّت تصفيته مع مرافقه الشخصي (أبو قاسم بكر) حوالي الساعة الخامسة مساء يوم أمس السبت.وأوضح مصدر خاص لوكالة "ستيب"، أنّ "أبي بلال كان بصدد التجهيز لمعركة تستهدف مواقع نظام الأسد وحلفائه في الجنوب نصرةً للغوطة الشرقية، ويوجد تسجيل صوتي للقيادي يوضح استعداده لعمل عسكري في الجنوب لتخفيف الضغط عن الغوطة" مشيراً إلى أنّ من يقف وراء قتله هم "فصائل خائنة تتبع لأجندات خارجية، لم يرغبوا بخرق وقف إطلاق النار، ولكن الشهيد عارضت رؤيته رؤيتهم بعدما شاهد ما يحصل في الغوطة فكانت الأوامر بتصفيته". بحسب وصفه.
يُذكر أنّ أبي بلال كان يُقاتل في جنوب دمشق، وأصيب في يده في بلدة البويضة، وخرج من المنطقة للعلاج، ثمّ أسس مع أخيه "أبي المجد" لواء أنصار الإسلام في القنيطرة ومنطقتي خان الشيح وداريا غربي دمشق، وشارك بمعارك القنيطرة ودرعا.
المقال التالي المقال السابق