بيتكوين: 103,914.23 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,010.39 الدولار/دينار جزائري: 130.39 الدولار/جنيه مصري: 47.25 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

تحذير قانوني من تحويل الأسد للمعتقلين والمختفين لديه إلى مفقودين

تحذير قانوني من تحويل الأسد للمعتقلين والمختفين لديه إلى مفقودين: أخبار
يُواصل نظام الأسد محاولاته إخفاء جرائمه بتحويل المعتقلين تعسفيًا والمختفين قسريًا إلى مفقودين وتثبيت وفاتهم استنادًا لذلك، بهدف التهرُّب من عقوبة قتلهم تحت التعذيب وعدم تسليم جثثهم، وفي هذا الصدد أصدرت هيئة القانونيين السوريين الأحرار، اليوم الأربعاء الخامس من ديسمبر / كانون الأول الجاري، "مذكرة قانونية" موجّهة إلى الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ولجنة التحقيق الدولية المستقلة الخاصة بالشأن السوري للتحقيق بالأمر وتوثيقه ومتابعته جنبًا لجنب مع قوائم موت المعتقلين المرسلة سابقًا.وقالت هيئة القانونيين: إنَّ نظام الأسد لجأ لوسيلة احتيالية جديدة للتخلّص من طلبات لجنة التحقيق الدولية المستقلة الخاصة بالشأن السوري وخاصة تقريرها الأخير بتاريخ 28 / 11 / 2018، عبر تطبيق أحكام المفقود على المعتقلين تعسفيًا والمختفين قسريًا بحجة أنَّهم مفقودين، في حالات حربية، ومضى على فقدانهم أكثر من أربعة أعوام، وبالتالي تصدر أحكام قضائية بوفاتهم استنادًا لذلك.وأضافت: أنَّ النظام سيعمد إلى، استغلال تثبيت الوفاة استنادًا لأحكام المفقود المادة 205/2 لإغلاق ملف المعتقلين والمحتجزين قسرًا الذين قتلهم تحت التعذيب في معتقلاته بهدف طمس معالم جرائمه والإفلات من المحاكمات وتحويل ملف المعتقلين لمفقودين بشهادات وفاة رسمية صادرة عن محاكم الأسد، واستغلال أحكام المفقود لإكمال جرائمه في الاستيلاء على أملاك المفقودين والتي بدأ التمهيد لها بموجب القانون رقم 10 / 2018، بالإضافة إلى خداع مؤيديه بأنَّ أبنائهم الذين قتلوا (مفقودين أو أسرى لدى فصائل الثورة).وأكدت المذكرة، أنَّ تثبيت الوفاة استنادًا لأحكام المفقود تتم بكثافة كبيرة وملحوظة وبشكل يومي وهو إجراء متمم لقوائم الموت التي أرسلها الأسد للمحافظات السورية بالآلاف حيث تجاوز عددها عشرة آلاف اسم وبشكل مجمع ودفعة واحدة كما يجري اليوم أمام محاكم بشار حيث تجاوز عدد تثبيت حالات الفقد 70 حالة يوميًا، وهو الرقم المكشوف أمّا الرقم الحقيقي فيتجاوز هذا الرقم؛ كما طالبت السوريين بالانتباه والحذر وعدم الانجرار وراء مكائد الأسد في تثبيت وفاة أبنائهم من المعتقلين أو المختفين قسرًا حفاظًا عليهم، وكشف مصيرهم الحقيقي وحتّى المهجرين أو اللاجئين خوفًا من اعتبار الكثيرين مفقودين بحالات حربية وتثبيت وفاتهم تبعًا لذلك.لقراءة المذكرة بالكامل:
usp=sharing">https://drive.google.com/file/d/1Ge0kAp9nXl6ExiUGi3UHNCeUWCIOylvh/view?usp=sharing  
المقال التالي المقال السابق