بيتكوين: 115,225.00 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

جرحى مدنيين باقتتال مستمر بين فصائل درع الفرات لليوم الثالث، والحجة "مكافحة الفساد"!!

جرحى مدنيين باقتتال مستمر بين فصائل درع الفرات لليوم الثالث، والحجة "مكافحة الفساد"!!: أخبار
اندلعت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة في أطراف مدينة الباب بريف حلب الشمالي، صباح اليوم الأربعاء، بين فصائل "درع الفرات" المدعومة تركياً، ومجموعة مسلحة مطلوبة للفصائل بقيادة المدعو "علاء خزمة" ضمن حملة مكافحة الفساد التي بدأتها الفصائل، يوم الإثنين، تحت اسم “حملة السلام 3″.وبحسب مصدر خاص من المدينة لوكالة ستيب الإخبارية، فإن الاشتباك بدأ في شارع الكورنيش، وانحصر في الحي الشمالي الذي يتحصن فيه "خزمة" وعناصره.وأضاف المصدر بأنه وبعد اشتباكٍ دام لأكثر من سبع ساعات متواصلة بين الطرفين، نجم عنه عدّة إصابات في صفوف الطرفين، بالإضافة إلى جرحى في صفوف المدنيين بينهم (نساء).وبحسب المصدر الخاص، فإن سبب استمرار الاشتباك وازدياد التوتر في المنطقة، هو خداع "خزمة" للفصائل بحجة إيصال زوجته إلى منزل أهلها وتسليم نفسه، ليفر منهم هارباً، ما دفع بالفصائل إلى حملة تمشيط في المنطقة.
ويأتي الهجوم على "خزمة" وعناصره بسبب ما نُسب إليه من تهم، منها تجارة المخدرات والتشليح وعدّة قضايا وشكاوي خاصة في المحاكم، ويرفض تسليم نفسه مع وصول تعزيزات لفصائل "درع الفرات".وطالت حملة مكافحة الفساد، التي أعلنها فصائل "درع الفرات" المدعومة تركياً في أول يوم أغلب مناطق ريف حلب الشمالي "الباب، إعزاز، عفرين، جرابلس، اخترين، صوران، جنديرس"، وغيرها.وتخللت الحملة خلال أيامها الثلاث اشتباكات بين عناصر الفصائل والعناصر التي تحاول القبض عليهم، لأسباب عدّة منها رفض العناصر حالات الاعتقال وانتشار السلاح في المنطقة، ما دفعت بالأخيرة للدفاع عن نفسها.    
المقال التالي المقال السابق