بيتكوين: 111,666.88 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي

لاجئ فلسطيني سوري يحاول قتل المدعي العام أثناء محاكمته في ألمانيا (صور)

لاجئ فلسطيني سوري يحاول قتل المدعي العام أثناء محاكمته في ألمانيا (صور): أخبار
حاول لاجئ فلسطيني سوري قتل المدعي العام والقضاة في ألمانيا أثناء محاكمته بتهمة محاولة قتل زميله في كامب للاجئين جنوب أوغسبورغ.وبحسب مصادر مطلعة، أن المدعو "حيدر. أ" حاول قطع رأس أحد نزلاء كامب اللاجئين الذي يقيم فيه في قرية هورلاخ جنوب اوغسبورغ عام 2017، وتسبب للضحية بجروح عميقة في الرقبة إلا أن الأطباء تمكنوا من إنقاذه لاحقًا.وقال حيدر أمام المحكمة أنه أراد معاقبة الرجل لأنه أساء إلى دين الإسلام.وبحسب المصادر، أن المحكمة أصدرت بحقه الحكم بالسجن لمدة 13 عامًا، بعد محاولته أثناء الجلسة سحب مسدس أحد عناصر الشرطة بنية قتل المدعي العام والقضاة، إلا أن عناصر الشرطة تمكنوا من تثبيته ليقرر الادعاء العام بعدها محاكمته بتهم جديدة.وكان حيدر في بداية جلسة المحاكمة بصق على الصحفيين الذين حاولوا تصويره، كما رفض الوقوف أثناء دخول القضاة، ما دفع القاضي إلزامه بوضع كيس على رأسه طوال جلسة المحاكمة.
واعترف حيدر بأنه أراد قتل المدعي العام والقضاة لأنه شعر بتعرضه للظلم من قبل الشرطة والنظام القضائي الألماني.وعند سؤاله عما إذا كان إسلاميًا متشددًا، أجاب بأنه يفخر بكونه مسلمًا وأنه لا يتسامح مع من يهين دينه، كما اعترف بأنه كفلسطيني يعتبر نفسه متعاطفًا مع حركة حماس. وقال إن مقاتلي تنظيم "داعش" قدموا له الحماية عندما كان في سوريا.ونقلًا عن أحد عناصر الشرطة الذين يحرسون حيدر في السجن، قال إن حيدر يحمل حقدًا كبيرًا على الدولة الألمانية، في حين قال حيدر إنه يكره الشرطة والدولة الألمانية وليس الشعب.
المقال التالي المقال السابق