بيتكوين: 107,822.03 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار سوريا

إعلام النظام السوري يعترف بوجود امرأة بحزام ناسف بدمشق.. وتخبط بالتصريحات

إعلام النظام السوري يعترف بوجود امرأة بحزام ناسف بدمشق.. وتخبط بالتصريحات: أخبار
تداولت صفحات إخبارية موالية للنظام السوري مختصة بأخبار العاصمة السورية دمشق، اليوم الجمعة، خبرًا مفاده وجود امرأة ترتدي حزامًا ناسفًا عند أفران "ابن العميد" في منطقة ركن الدين.وصرّح مصدرٌ من قيادة الشرطة التابعة للنظام السوري بدمشق، قائلًا: "إنّه لاصحة لما تروجه بعض وسائل التواصل الاجتماعي، عن إلقاء القبض على امرأة انتحارية أمام أفران ابن العميد في ركن الدين بدمشق".وقال مراسل وكالة "ستيب الإخبارية" في دمشق وريفها، قيس حمزة، إنّ تصريحات قيادة الشرطة جاءت لمحاولة التخفيف من حدة انتشار الشائعات التي انتشرت بشكل سريع على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة وأنّ دمشق وضواحيها شهدت خلالَ الفترة الماضية، مجموعة تفجيرات في أحياء مختلفة فيها، استهدفت عدّة شخصيات أمنيّة وعسكريّة، كانَ أهمّها تفجير حي الفحامة، وتفجير باب مصلى وتفجير حي المرجة.وأضافَ مراسلنا، أنّ التفجيرات زادت من معاناة الأهالي، حيثُ تشهد العاصمة بعد كل تفجير استنفارًا أمنيًا كبيرًا، بالإضافة لتوجيه تعليمات جديدة لحواجز قوات النظام من قبل بعض المسؤولين، والمتمثلة في زيادة التشديد والتدقيق على المارة، مع إيقاف جميع السيارات وتفتيشها بشكلٍ دقيقٍ على كلّ حاجز تمرُ عليه للحدّ من نشاط "المجهولين" الذين يركنون العبوات الناسفة في السيارات التابعة لقوات.

اقرأ أيضاً : مصادر تكشف لـ”ستيب” هوية المستهدف بتفجير الفحامة في العاصمة دمشق

والجدير ذكرهُ أنّ أهالي دمشق وريفها، يتخوفون من استمرار التفجيراتِ وتوسعها إلى مناطق أكثر شعبية، موجهين أصابع الاتهام لبعض الأفرع الأمنية التي أُزيلت حواجزها مؤخرًا، وتضررت مصالحها، حيث كانت تكسب مردودًا ماديًا كبيرًا من هذه الحواجز.

اقرأ أيضاً : محلل روسي يكشف لـ ستيب: “هذه الخلايا النائمة التي تقف وراء تفجيرات دمشق”

المقال التالي المقال السابق